حوار صحفي: ساره عبد اللطيف.
الصحفية: مريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعة: سَاره عبداللطيف
الموهِبة: ڤويس أوڤر
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
اكتشفتها في صف أول ثانوي، وبدأت أشتغل عليها في نفس السنه
ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ وكيفَ تغلبتِي عليها؟
التردد والخوف م إن كُنت فعلًا أنفع في المجال ولالا، وكُنت قلقانه جدًا يتم رفض موهبتي، اتغلبت عليها بتشجيع أهلي ووالدي تحديدًا.
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
والدي، حابه أشكره جدًا والدي وكتفي الثابت وكُل حاجه في حياتي، ومُشجعي الأول والأهم، حقيقي مهما كتبت ف مِش هخلص ومِش هوفي حقه، حابه انه يبقَ فخور بيا وبسعى عشان دَ حقيقي.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
برامج أوديو بوك ع يوتيوب مَع اكاديمية الدلتا للعلوم، ومُدربة ڤويس أوڤر في عِده مؤسسات، وانشئت قناتي الخاصه ع يوتيوب.
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
صراحه مَفيش حد مُعين.
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
الفشل يكمن في الخوف والتردد، خدوا خطوتكم الأولى ووقتها هتكونوا فخورين جدًا بنفسكم.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
مجال ابداعي هو المُحفز لدراستي.
ما رأيك في الجريدة؟
جريده عظيمه جدًا، وسعيده جدًا بالحوار معاكم.
شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق