حوار صحفي: نشوى رامي.
الصحفية: مريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعة: نشوى رامي علي نجم|بَـرـيـقْ|.
الموهِبة: الكِتابة، كتابة نصوص وخواطِر وروايات ومقالات.
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
مُنذ سنة ونصف بدأت بِكتابة روايات، ومن بعدِها تم اكتشاف الموهبة لدي.
ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ وكيفَ تغلبتِي عليها؟
أخذ كِتاباتي بدون اسمي واتهامي بسرقتها، تركتُ من يقول يقول ويحكي فَهذا قلمي وهذه كلماتي.
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
كُنت الداعم الأول والأخير لِنفسي، وأشكُرها على ما خاضته مِن حروبٍ وحدها.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
تمت مشاركتي في تلات كُتب ورقية "اعتزل ما يؤذيك، مَرج أحرُف، ملاذة عيون"، وكِتاب إلكتروني "سُنفونية كُتاب"، وفي طريقي بالمُشاركة فبعضًا من الكتب الأخرى.
اجتزتُ في مسابقات الإرتجالات وحصلت على الكثير من شهادات التقدير والأدرُع.
شارِكت في الكثير من الكيانات وعملت كَـ مُصححةً بها.
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
الدكتور أحمد خالد توفيق، وغيرو من مُبدعين.
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
لا تتركوا لِليأس مكانًا لِيُعمر بينكُم، فهو ضيف اجيبوا ضيافتُه ومنْ بعدها سيرحل وستقوموا بالتنظيف منْ بعده وسيعود المنزل نظيف كما كان قبل.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
لا يحوزني أي ضرر مِن الكِتابة في دراستي، فَأنا أستطيع حق التفرقة بين أوقات الكِتابة و الدراسة.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالِك؟
بالطبع، خصلات شعرٍ تتساقط، عيون فارِغة منْ الدموع، قلبٌ مُرتسخ بالحُزن، مملوء بالفَقد و مخزون بالبُعد، مهلوك بالفُراق، دابِل و مُغري العطاء، قليل الحيلة و كثير الأخذ مِن طاقته، فَـ هو لِـ شخصٍ مسلوب الروح وعاجِز الرخاء.
ما رأيك في الجريدة؟
رائِعة، ومنْ أكثرهُم تميُزًا وإبداع.
شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.
يَعود الشرفَ لي.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق