حوار صحفي: شيري مصطفى.الصحفية: مريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعة: شيري مصطفي"ماليكة"
الموهِبة: الكتابة
ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ وكيفَ تغلبتِي عليها؟
اهلي مكانوش موافقين علي كدا، بدأت اكتب من وراهم لحد مااكتشفوا هما موهبتي من منشوراتي علي الفيس وسكتوا بعدها
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
صحبتي مروه، ان هي أغلي انسانه عندي
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
ممارسة الكتابه فقط
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
أمير الشعراء أحمد شوقي والاستاذ محمود سامي البارودي
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟مينفعش يخافوا يحاولوا مره واتنين وتلاته حتي لو فشلوا يفضلو يحاولوا لحد اما ينجحوا
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
لما بيكون عندي حاجه مهمه في الدراسه ومينفعش ابدع وقتها باخد اجازه وبعدين ارجع اكمل
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالِك؟
الطريق بيننا منفصل، ليس لنا نفس الطريق،يجب أن نتخلي عن بعضنا البعض،فأنا كنت أريد أن يكون لنا نفس الطريق ونتقابل ولكن مايريده الله غير ذلك،أنا أحبك و أريدك أن تكون معي،ولكن هذا الحب ليس من حقنا،ولكن مايريده الله سيكون،ويمكن أن يكون لنا النصيب في النهاية،لا نعلم؟!ويجب أن ترضي بما كتبه الله لنا.
ما رأيك في الجريدة؟جميلة جدا بجد
شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.
الشرف لي، شكرا
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق