حوار صحفي: آلاء هشام.الصحفيه: مريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعة: الاء هشام عبدالسلام
الموهِبة: الكتابه والتصميم
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
أنا استكشفت موهبتي بنفسي؛ وبدأت من حوالي اقل من سنه
ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ وكيفَ تغلبتِي عليها؟
اول مشكله كانت قله الدعم والاحباط؛ تغلبت عليها بإني أآمنت بموهبتي وعرفت إن زي ما في ناس مش بتدعمني فيه ناس تانيه بتدعمني
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
الداعم ليا اهلي واصحابي
اقولهم شكرا ليكم إنكم معايا في كل لحظه سواء كانت حلوه أو وحشه
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
عملت كيان خاص بيا وعملت كتاب إسمه المرسال ما قبل الاخير بدات فعمل ورش تطوير النفس
مثلي الأعلي هو أحمد خالد توفيق و ديستوفيكي وعمرو عبد الحميد
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
لازم يتغلبوا عليها ويعرفوا إنهم لو فضلوا ماشين ورا خوفهم عمرهم ماهيوصلوا وبشويه شغل وتطوير ذات كل حاجه هتتعدل
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
إني أخصص وقت معين للكتابه مثلا ساعه أو أكتر او اقل علي حسب يومي
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالِك؟
اعتقد أن الكتابه هي الشئ الوحيد الذي يمكنه أن يحتضن كل ما يؤلمنا ويجرح خواطرنا ويمكنها أن تشفيه ولكنها أيضا تؤلم الفؤاد هل تعلم معني أنك تأتي كُل يوم فتمسك بقلمك وتوثق هزائمك لأنك لا تستطيع أن تبوح بها لأصدقائك فيعتقدوا أنك تبالغ في ردود أفعالك او تخبر عائلتك بخذلانك من أقرب الناس فيخبرونك بأن هذه هي الحياه فيزيدوا من بؤسك فبالتالي تلجأ الي الكتابه وأنت صامت وتجعل كلماتك تتحشرج في عنقك ولا يعلم بها أحد سوي هذه الورقه البائسه مثل حُزنك.
جميله جدا واتبسطت معاكم جدا
شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق