القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: يارا الشافعي.
الصحفيه: مريم طه.


النجاح ليس كلمة سهلة بل مليئة بالتحديات والصعوبات، اليوم سوف نتحدث عن شخصية مجتهدة ومتميزة في مجال الأدب، فهى مبدعه في موهبتها، هى تسعى وراء أحلامها تتمنى الوصول إليها في يوم من الأيام، هيا بنا يا عزيزي القارئ نعرف من تكون شخصية اليوم؟.

يمكنك أن تعرفنا أكثر عن نفسك؟

إسمي يارا الشافعي معروفة بإسم جِيَا أو فلورنسا أملك سبعة عشر عامًا


من وجهة نظرك من هي يارا الشافعي؟

مُجرد فتاة تبحث عن ملجأ تسرد فيه أحزانها والتخلص من ضيق قلبها فا لجأت للكتابة


ما هي موهبتك؟

كتابة الخواطر والروايات


كيف قمت باكتشاف موهبتك؟

منذ ثلاث سنوات تعبتُ نفسيًا ولم أجد من أفضفض له، فبدأت بالكتابة في الأوراق بشكل عشوائي ومن يومها بدأت الكتابة.


كيف قمت بتطوير موهبتك؟

عن طريق القراءة كثيرًا جدًا.


ما هو أقرب لون أدبي مفضل إلى قلبك؟

الخواطر والروايات


هل لديك أعمال أدبية باسمك أم لا؟

أجل، ما قيل بالأعين لا ينسي، أحرف مهجورة، حكايتي، قهوتي.

هل تطورت موهبتك عن طريق الكورسات أم كان تعليم ذاتي؟

لا، بل كان تعليم ذاتي لم أخذ أي كورسات



يمكنك أن تخبرنا منذ متى أنت تكتب؟

بدأت منذ ثلاث سنوات ولكن بدأت نشرها من ست أشهر فقط


من وجهة نظرك من هو الكاتب؟

هو الذي بإمكانه أن يكون له وجهه نظر مختلفة عن الجميع، وإختلاف طريقة التعبير و الكِتابة، فيصبح له رأيه وطريقة خاصة به، وعند يقرأ القأري له يعلم إنه هذا الكاتب حتي بدون قرأة إسمه.


لكل كاتب مصدر إلهام ما هو مصدر إلهامك؟

الطبيعة، فا عندما أجلس في وسط الأعشاب والشجر، أعطي لذاتي طاقة للكتابة وأيضًا يكون لدي صفاء ذهني، وأقدر علي الكتابة بشكل جيد


لكل كاتب لقب يميزه عن غيره ما هى لقبك؟

جِيَا، وفلورنسا


هل قمت بعمل مبادرة أو كيان خاص بك؟ ما الهدف منه. 

لا، لم أقم بعمل كيان ولكن في فترة ما قومت بعمل مجموعة مثل المبادرة أري مشاكل البنات وأقوم بمساعدتهن وأقوم بنصحهم كذلك. 


ما هي أقرب خاطرة إلى قلبك؟

كُنتُ جَمِيله الوجه والروح، لم يتحدث معي شخص ولم يقل عني إلا ملاكًا، لطيبه قلبي ونقاء روحي، ولكن إلى متي!، تسربوا إليَّ كما لو إنهم أفاعي تتسلل لتدمر شخصًا، دخلوا إلي حياتي ودمروها، جعلوني ضعيفًا هزيلًا، أغرقُ في الديجور، أكره تلك الفتاه التي في المرأه لا أريد رؤيتها، أصبحتُ كما لو أنني في عمر السبعين رغم أنني لم أتعدي السابعه عشر من عمري حتي الأن!، أتمنى لو أنّي لم أعرفكم ومع ذلك أعتبرُكم أجملَ ماحدث لي في هذه الحياه، لأنكم علمتوني درسًا هامًا لن أنساه ابدًا، وهو أن من حولي كانوا معي فقط بسبب ضعفي، لأنهم يستطيعون إستغلالي بسهوله، وليس لأخلاقي، علمتوني أن لا أثق في أي شخص شكرًا لكم. 


من الذي دعمك في بداية مشوارك؟

لم يكن الكثيرون يدعموني في الحقيقة لأن البعض لم يكن يقرأ أو يعلم شئ عن عالم الكتابة، ولكن أمي وإخواتي، والبعض من أصحابي قاموا بتشجيعي. 


من يكون قدوتك في مجال الكتابه؟

ليس هنالك الكثيرُ في الحقيقة ولكن هنالك عمرو خالد في مجال الروايات والإسكربتات، وهنالك أحمد الحناوي في مجال الخواطر فهو من أيضًا من الناس الذي تقوم بتشجيعي، 

وأشعر بالفخر في الحقيقة لأنهم أصدقائي وأستطيع التواصل معهم في أي وقت. 


هل قمت بتأليف روايات من قبل أم لا؟

أجل ولكن لم أُكملها بعد. 


هل قمت بتأليف روايات من قبل أم أنك مكتفي بكتابة الخواطر فقط؟

لا، بل قومت بكتابة رواية ولكن لم أسطتع إكمالها بسبب الدراسة. 


هل قمتِ بنشر الروايات الخاصة بك ورقي أم إلكتروني؟

إلكتروني. 


ما هي الصعوبات التي واجهتك في بداية مشوارك؟

لم يكن هناك أحد أعرفه كان مهتم بالكتابة أو القراءة عمومًا، فا لذلك لم أجد الدعم وكنت أكتب هكذا دون قأري ولكن مع الوقت تعرفتُ علي أشخاص مهتمين وقمت بعمل مجموعة خاصة بي. 


ما هي الإنجازات التي قمتِ بتحقيقها في مجال الكتابة؟

حصلتُ علي الكثيرُ من الشهادات الورقية والالكترونية وحصلت علي ميدالية ودرع تكريم، وقمت بالمشاركة في كتب إلكترونية وورقية كذلك، وظهور إسمي علي جوجل كذلك أيضًا. 


يمكنك أن تخبرنا ما هو حلمك؟

كحلم أي كاتبة أن يكون لي جمهور يشجعونني، وكتاب منفرد خاص بي.


ما هي النصيحة التي تريدي أن تقدميها للمواهب المبتدئة

اترك المحبطينَ والفاشلين يتحدثون كما يشاؤون، لأنَهم لا يجيدونَ شيئاً غير ذلك للقيام بهِ، فلا تكُن مثلهم، وكُن شخصاً تعبَ و اجتهدَ ليصلَ إلى أحلامه ، آمن بنفسكَ وأعطي كُلَّ ما لديك لأحلامكَ وأهدافكَ، دونَ اكتراثٍ لكلامِ الآخرين ، فمستقبلكَ لن يأتيك لوحدهِ، بل أنت من سيعسى للوصولِ إليه، امض إلى حياتك وأنت قوي الإيمان، واسع الثقة، كثير التأمل والحلم، كن صاحب هدف وأمل، حاول واستمتع بالمحاولات، وستبهرك النتائج، ‏طرِيقك كالوردة يبدأ بالشَّوك فإذا سقيتهُ بالأمل تفتحت الزُّهُور وانبعثت منه رائِحة السَّعادة الجمِيلة، فلا تيأس فالفرح قريب والبهَجة قادِمة هيَّا أبتسِم ثم انطلق مُستعينًا بالله فهو يُحبك و سَيُحقق آمالك .


يمكنك أن تخبرنا ما هو رأيك في الحوار وفي جريدة همج لطيف؟ 

لقد قمت بالإستمتاع حقًا وأنا أقوم بعمل الحوار، فا المجلة حقًا جميلة جدًا وتستحق المتابعة. 


في نهاية الحوار نختمه برباعية من خواطرك. 

لإري كيف 

كيف حدث ذلك

أنا أقع مجددًا

كيف لي غير ذلك


مَريـم طـه|هَمـج لطيف.


تعليقات

التنقل السريع