حوار صحفي: زينب إبراهيم.
الصحفيه: هَنـد حسـن.
قد تظن لأنها فتاة فهى ضعيفة وليس لها شأن عظيم لكن عزيزى فتاتنا غير فهى قوية لا تعرف للمستحيل طريقًا ناجحة مستقلة متعددة المواهب تستحق كل التقدير والأحترام وأن تضيء العالم فهي نجمة جديدة متألقة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه: زينب إبراهيم محمود.
الموهبه: كاتبة روايات و قصص قصيرة و خواطر.
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
منذ الطفولة أحب القراءة وتأليف القصص والروايات وكتابة الخواطر.
هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟
قمت بالإشتراكِ في عدة كتب منها : نور الإسلام، وحي القلم، تغاريد قلم.
لستُ أتابع محطات معينة أحب سماع الشعر وقراءته وانا حاليًا أتعلم كتابته وكل ما يخصُ الأدب أحب قراءته جدا للإستفاده في مجالي الخواطر والروايات .
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
عليه أن يقرأ كثيرًا؛ لأن القراءة غذاء الروح وستفيده جدا في مجاله وألا يتأثر بالطاقة السلبية المحيطة به و أن يكون طاقةً إيجابية لنفسه قبل الآخرين وألا ييأس مهما حدث في النهاية سيصل لأن حلمه يستحق أن يرى العناء قليلا لكن في النهاية سيكون كاتب متميزًا .
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
عليه أن يجتهد في كل مجالاته وألا ييأس مهما واجه من صعوبات لكل مجتهد نصيب
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
لكل زميلاتي وزملائي لأني أتعلم منهم كثيرا ولا اشعر تجاه هم باي شعور سئ بل أكن لهم كل التقدير والاحترام واتمني دوام النجاح لهم وكل شكر وتقدير للدكتور وليد عاطف و الأستاذة سارة الببلاوي و الأستاذة أميرة فتحي
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
أتمني أن ينال إعجابكم وأن تحققوا ما تتمنوه ويوفقكم دائما في حياتكم ودراستكم وتصلوا إلى أحلامكم وامنياتكم ودمتم في رعاية الله وحفظه.
جميلة جدا ومتميزة ورائعة لا وصف يصفها حقا لأنها فريدة من نوعها لا مثيل لها اتمني لهم دوام النجاح والتفوق والتمييز .
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هنـد حسـن من جريدة همج لطيف.
سلمتِ يارب ولكِ أيضًا الشرف لي بالتأكيد شكرا جزيلا لكِ
تعليقات
إرسال تعليق