حوار صحفي: آيـه مُرجان.
الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: الكـتابـة، الإذاعـه.
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
اُمي، مُنذُ 4سنوات.
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟،وكيف تغلبتي عليها؟
المُشكله الاولى التى واجهتني هي قلّة عدد مُتابعيني وعدم اهتمامهم لما اقدمُه، وقد اثر هذا عليّ لفترة وجلعني افقد شغفي تجاه مواهبي، ولكني تغلبت على يأسي، وبحمد الله وجدت التشجيع والمحبه التي كُنت اُرديها كي اكمل طريقي بسـلام.
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
أصدقائي هُم اكثر الناسِ دعمًا لي.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
شاركُـت في عدّة كُـتب مجمعه منذ بدايه مجالي ولكنّي لا اتذكّرُها حاليًا، ومنذُ فترة شاركُـت في كـتاب حواديـت منهكه وهُناك عمل اخر استعدُ له قريبًا.
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
عمرو عبد الحميـد، لطالمَا احببتُ طريقه سردُه وتعبيره في كتابتُه.
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
لا تيأسوا، بل استمروا مهما قيل لكم ان ما تفعلونه اشياءًا تفاهه، لاقيمةَ لها، اسعوا ولا تخافوا من الفشل، فكُلنا نفشل، ولكن الذي يكمِل رُغم فشلُه فهو الناحج حقًا.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
لطالما كانت تواجهُني مشاكل عديدة في التوفيق بينهُما ولكني احاول ان اعُطي كلٕ مجالٍ حقُّه.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
في الصور الاتيـه..
ما رأيك في الجريدة؟
احببتُها جدًا، واحاول الانتظام فيها، وان اَبذُل قَصارى جُهدي فيها.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق