حوار صحفي: ولاء وليد زيد.
الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: الكتابة
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
أنا من اسكشفتها، منذ عدة سنين وأنا أعشق الكتابة في مختلف المواضيع بدأت أكتب علي الورق وقرأت العديد من الكتب لمختلف الكُتاب ثم كتبت خاطرة وعدة نصوص وعرضتهم علي أصدقائي أعجبتهم كثير ومن هنا كانت بداية رحلتي مع الكتابة علي السوشيال ميديا وكتابة الروايات أيضًا.
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
في البداية تعرضت لبعض الانتقادات وشعرتُ بالحزن واليأس ثم حدثتني صديقتي وقالت: استمري لا تتوقفي عن الكتابه أبدًا، أسلوبك وتداخل أموار وعادات دينيه في اللي بتكتبيه من الأساليب الدعويه بطريقه جميلة إياكِ أن تتوقفي وخذي هذه الانتقادات واكتببها في ورق ثم قطعيها وكلما زادت ارتفعتِ أنتِ
وأنا ذكرتُ نفسي بالأثر الذي أريد أن أتركه حين أرحل ثم بدأتُ من جديد وعُدت أفضل وأقوي.
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
أمي هي الداعم الأول لي وأصدقائي الذين يقرأون لي وأستاذ الرياضيات الذي كنت أدرس معه أقول لكم أحبكم في الله كثير جدًا شكرًا علي دعمكم الجميل.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
كتبت رواية (رفيقتي إلي الجنة)، رواية ( أحببتها في الله) رواية( أحببتُ أزهريًا) والعديد من الخواطر والاسكريبتات والنصوص، شاركت في كتاب مجمع ورقي في معرض الكتاب 2022 وكتاب إلكتروني، و٢ من النصوص علي مدونة في جوجل.
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
الكاتب نجيب محفوظ، أحمد خالد توفيق، الكاتبة حنان لاشين، دعاء عبدالرحمن
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
تخلص من اليأس والخوف واسع وعافر وحدد هدفك ركز عليه حافظ علي وقتك، اصرف عنك كلام المُحبطين ولا تلفت لهم، دائمًا تعامل مع نفسك بنفس الطريقة الذي تتمنى غيرك أن يعاملك بها حول الكلام السلبي لكلام إيجابي، طور من نفسك حتي لو إنتَ ناجح لازم تطور من نفسك، حب نفسك وقدرها لأنها بجد تستحق ولا تنتظر الدعم من أحد كُن أنت الداعم الأول لنفسك.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
بتنظيم وإدارة الوقت لكل منهما وقت مخصص.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
خاطرة من خواطري
مَازالَ حُبكِ يا عَزيزتي يَموجُ في قلبي، ومازِلتُ أشتاقُ إلى رؤية تلك العينين الساحرتين التي أسرتني من أولِ لقاءٍ، أشتاقُ إلى بسمتكِ المُشرقةِ التي تبعثُ السعادة إلى قلبي؛
ولكن اشتياقي لكِ لن يجعلني أبوحُ لكِ فى الحرام؛ فأنا أطلبك من اللهِ كل ليلةٍ ولن أَمِلُ أبدًا، وأنتظر تلك اللحظة التي يُعلن فيها أنكِ زوجتي وقرة عيني في الحلالِ، فتلك اللحظة سأبوحُ لكِ بكلِ ما في قلبي "ولاء زيد"
وأرشح لكم رواية أحببتُ أزهريًا.
ما رأيك في الجريدة؟
جريدة رائعة وهادفة أتمني لكم التوفيق الدائم إن شاء الله
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق