حوار صحفي: آيه عبد النبي.
الصحفيه: مَريم عُمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعه: آيه عبدالنبي محمد
الموهِبه: الكاتبة
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
لا أحد، أنا من إستكشف الموهبه، بدأت أشارك كتاباتي مع الأشخاص في نوفمبر سنه ٢٠٢٢
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
أتُهمت بالسرقه، تجاهلت الموضوع وتغلبت عليه بإنجازاتي
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
والداتي وشخص عزيز علي قلبي وبعض أصدقاء السوشيال؛ بتمني ليهم السعاده ويفضلو دايما في حياتي وأنهم كانو ومازلو أكبر داعم ليا .
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
أسست دار نشر إلكترونيه وكيان *بحر*
وشاركت في أكتر من كتاب مجمع والكتروني *نبعث بأحرفنا، أقلام بحبر الماضي، وملتقى الكيانات، مقهى الأحرف غيوم سوداء واختلافات روحيه و سيسيل وهم الأقلام*
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
الكاتب/ يوسف الدموكي وأتمني أن أصبح مثله
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
*حلمك يستاهل تسعى علشانه*
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
السنه الي فاتت يعتبر كنت بعيده جدا عن المجال بسب الثانويه بس نصيحه لاي حد ثانويه كمل في هويتك متسبهاش.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
_*ذكريات*_
وإن تذكرت شيء سَيئ مِن المَاضِ فعليكَ أن تتعلم لا تترُكه يُأثر بِك؛ رُبمَا يَتحول ذَلك الماضِ المؤلم إلي شَجاعة، كُلما تذكرته أصبحتَ أقوىٰ؛ الماضي كَالأسد، إن لَم تُطعمه سَيفترسك، هَكذا الماضِ إن لَم تُحاربه سَيحطمكَ لا مَحال لَيس كُل شيء يَأتي بِسُهوله تَغلّب على الماضِ وابدء مِن جَدِيد لَن يَكون سهلًا ولكِنك ستفعلُها.
لـ آية عبدالنبي.
*غيوم سوداء*
لم أكن في حسبان أن تأتي تِلك الغيوم في يوم من الأيام، باتت تُمطر، وأصبح الرعد صوتة، يَخطف الأسمّاع، لقد كان المّكان مليء بِالرعب، لا بأس فَسوف يكون بعد تلك الغيوم؛ قوس قزح يطل بهجه تخطّف الأنظار، ويصبح كل شيء على مايرام، فَبعد الغيوم والعواصف؛ يأتي قوس قزح وها أنا في الأنتظار.
ل.آيه عبدالنبي|بحر
ما رأيك في الجريدة؟
لطيفه أتمني لها التوفيق
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق