حوار صحفي: مي مؤمن عبدالله
الصحفية: مريم طه محمد
كُل إنسان يعرف ذاتة دائمًا ويكتشف ما بداخلها، كُل إنسان يعرف موهبتة التىٰ أعطها الله لهُ وقدرة بها، ويا حبذا علي ما وجد موهبتة هي الكتابة، وهذة الكاتبة ليست كاتبة عادية، قلمها مُختلف ومُميز، تسعى دائمًا لتحقيق ما هو أفضل، فـ هيا بنا يا عزيزي القارئ نعرف من تكون شخصية اليوم.
*_/ الكتابة بالنسبة لكِ؟*
هوايتي المفضلة ومكاني الخاص للفضفضة وراحة بالي تكمن فيها
*_/ متى بدأتي الكتابة؟*
من الصف الخامس الإبتدائي عندما كانت تصيبني حالة الحزن كانت يدي تكتب حزني على هيئة كلمات
*_/ أهم أعمالك؟*
كتابة الإسكريبتات والرواية وأعمل على أول كتاب أشارك فيه وسيتم عرضه قريبًا
*_/ حكمة مؤمنة بها؟*
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
*_/ جوائز حصلتِ عليها في مجال الكتابه؟*
درع وشهادات تقدير فقط وذلك لمشاركتي من مدة قصيرة فى تطوير ذاتى
*_/ من هو قدوتك في الكتابة؟*
الدنيا والتجارب هي من جعلتني أكتب لا يوجد شخصٌ محدد
*_/ هل واجهتكِ عقبات؟*
ليس كثيرًا فقط بعض الإحباط من بعض البشر ولكن أمرٌ سهل عليك أن تتجاوزه ما دمت مؤمن بذاتك وقدراتك
*_/ كيف تستعيدين شغفك في الكتابة*؟
من خلال موقف حدث وأثار عقلي لأكتب عنه أو تغيير فكرة سائدة سمعت عنها أو بصورة جذبت إنتباهي لأعبر عنها فى بعض الكلمات
*_/ شىء من كتابتكِ؟*
العزيمة والإصرار سر النجاح، عليك تحدي لكل الصعوبات أمامك، والتصدي لكل العوائق، والثبات أمام الضربات، عزيزي في الدنيا يتطلب منك المواجهة لا الهروب، الهرب يسقطك أرضاً، والمواجهة ترفعك قدرًا، تزيد قوتك وثقتك بذاتك، لن تسلم من إنتقاد الجمهور، فعليك إتخاذ الإنتقاد كسلمٌ تصعده لإثبات نفسك، ووضع خريطة توصلك إلي هدفك، وعند وصولك عزيزي، إرفع رأسك فخوراً بنفسك، للإنتصار إحساس رائع، يفوق السعادة حقاً.
لـ مي مؤمن *Maiosh*
_*/ اتركِ نصيحة لكاتب..؟*
لا تستمع لحديث الأخرين وإن كان بالسلب خذه بطاقة إيجابية وتحدي لإثبات من أنت وكن واثق من قدراتك وأسعى ولا تقف عند ممر واحد
_*/هل قمتى بعمل دار نشر اوكيان ومالهدف*؟
لم أفعل شيئًا بعد
_*/ماهو لقبك فى مجال الكتابه*؟
نظرة التغيرر
_*/اقرب خاطره لقلبك*؟
مأساة الفراق
الفراق يمزق القلب ببطئ شديدٍ عند فقدانكَ شخصٌ من أَحبتك يَحتلُ الحزن قلبك وتحيا الذكرياتُ في ذاكرتك فتتذكر منها الحزين والسعيد فيتألمُ قلبك علي الفقدان، الفراق ما هو إلا سكينٌ يقطع منك جزءاً في كل ليلة فالإشتياق مُوجِع وما أصعب المواقف عندما تتعاون مع الذاكره فهي تذكرك بذكرياتك فيحترق قلبك، الفراق يَؤخذ من روحك شيئاً عميق فتشعر أبواب الدنيا أغلقت والسعادة سجنت خلف تلك الأبواب ولم تجد طريقك ويصبح يا عزيزي الحزن رفيقك، الفراق يقتل فينا الشغف ويغمض أعيننا عن سعادة الدنيا فنعيش حياتنا أجساد بلا أرواح، الفراق يَحتلُ الإِنسان الضعيف إلي أن يدمره.
_*/هل شاركت في مسابقات من قبل*؟
مسابقة واحدة للكتاب ومازلت أنتظر النتيجة
_*/هل قمتى بعمل كيان اومبادره! ومالهدف منه؟*
لم أفعل بعد
_*/في نهاية حوارنا نختم برباعية من اقرب خاطره لقلبك*؟
الفراق يقتل فينا الشغف ويغمض أعيننا عن سعادة الدنيا فنعيش حياتنا أجساد بلا أرواح، الفراق يَحتلُ الإِنسان الضعيف إلي أن يدمره.
_*/رأيك في حوار جريدة همج لطيف*؟
جميل ويمكن الكاتب من التفكير في مسيرته ويضع أمامه فرصة التفكير فيما مضى ليعرف الخطأ من الصواب ويستفيد من تجاربه
تعليقات
إرسال تعليق