حوار صحفي: سلمى محمود
الصحفية: مِنة عَادِل فرحات
-وتظُن بأنها مُجرد أُنثىٰ عابِرة، ولكِنها ستُفاجِئ الجميع بما لديها من قُدراتٍ ومواهب؛ لتقهر جميع من في المجال وتكُن هي رئيستهم.
-المُبدعة: سلمى محمود احمد "جيلان"
-الموهبة:الكِتابه
- نبذة مُختصرة عنكِ؟
بدأت كتابه من سنه و شويه تقريبا ولقيت نفسي متمكنه فيها جدا، قابلتني انتقادات كتير جدا بس مش مهتمه بكلامهم ده خالص والشاطر اللي يكسب ف الاخر
-ما هي الكتابة في وجهة نظركِ؟ انك تكتب فالحاجه اللِ انت متميز فيها بجد دي حاجه جميله جدا، الكتابه بالنسبالي هيا سرد كل ما يجول من افكار وسرد كل الافكار بطريقه شيقه وممتعه
-متىٰ اكتشفتِ هذه الموهبة وبدأتي بِها؟
من عام و شويه
-هل قُمتي بعمل دار نشرٍ أو كيان، وإن كان؛ فما الهدف منه؟
لا لسه معملتش كيان خاص بيا بس ان شاء الله قريب
-ما هي أهم أعمالكِ؟
ليته يقرأ ؛ انفصام كاتب.
-ما هي الجوائر التي حصلتِ عليها خلال مسيرتكِ في هذا المجال؟
درع من دكتور جابر الخواطر وشهايد من مبادره جابر الخطوار
-هل واجهتكِ أيَّ عقباتٍ في طريقكِ، وإن كان؛ فَـ كيف تغلّبتِ عليها؟
اكيد؛ تغلبت عليها ف اني مهتمتش خالص بأي كلام سلبي يتقال واني اشوف نفسي قدام دايماً ومهتمش بكلام حد لان كلامهم مش هيقدم ولا يأخر
-إن فقدتِ شغفكِ، كيف تستعيديه؟
بإني اقرأ كتير لناس بحبها واكتب عن الحاجه اللي مخلياني فاقده الشغف
-من هو قدوتكِ في المجال؟
دكتور جابر، الاء عز الدين"برديس"
-حكمة تؤمنين بها؟
ستظل تكرر نفس أخطاءك في الحياة إذا لم تتعلم منها.
-اتركِ شيئًا مِن نصوصكِ.
حديثُنا
أبين لكَ في كُل مره نتحدث بها أنني حقا مغرمه بكَ لكن انتَ لا تستطيع ان تدرك هذا؛ رغم الخلافات التي بيننا ولكن مازلت مُغرمه؛
اتذكر عندما وعدتني بالبقاء للأبد ..؟
ولكن اين أنتَ الآن لا اعلم؟
مازلنا نتحدث ولكن ليس بشغفٍ كما بالسابق ؛ كُنت أتمنى حقا ان تفهم حديثي معك في كل مرة او تمهلني فرصة ولكن أتعلم ..
لا أحد سوف يظل يحبك للأبد مثلي !!
أحببتك رغم إدراكي بأنني ارتكب خطأ ما.
لسلمى محمود احمد"جيلان"
-اتركِ نصيحة لكُلّ كاتِبٍ أو شخصٌ يودّ أن يُصبح كاتِبًا.
حاول وافشل متوقفش محاوله لسه ف أمل طول م ربنا موجود، أسعى وربنا معاك وافتكر انك هتوصل لحلمك بالسعي والاجتهاد
وأخيرًا؛
-ما رأيكِ في الحوار الصحفي علىٰ المُستوىٰ الشخصي وعلىٰ مُستوىٰ جريدة «همج لطيف».
جميل جداا؛ وحاجه لطيفه ب انكو بتحاولو تساعدو غيركو؛ جريده جميله جدا .
تعليقات
إرسال تعليق