القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: منه سليم.
الصحفيه: هَنـد حسـن.



قد تظن لأنها فتاة فهى ضعيفة وليس لها شأن عظيم لكن عزيزى فتاتنا غير فهى قوية لا تعرف للمستحيل طريقًا ناجحة مستقلة متعددة المواهب تستحق كل التقدير والأحترام وأن تضيء العالم فهي نجمة جديدة متألقة تستحق أن تظهر للجميع.


المبدعه: منة شريف سليم


الموهبه: الكتابة


كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟ 
ف البداية كانت مجرد هواية أحبها وكنت ألجا اليها لأخرج كل افكاري، ومنذ ما يقرب السنتين انضمتت لأحد الكيانات بالمجال ثم بدأت ف التعلم بشكل اعمق عن طريق الورش الكتابية وتحليل النصوص.


هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟ 

وفي صراع بين قلبي وعقلي

يبدأ الصراع وتتشاجر أفكاري لتطغى على مشاعري، ويبدأ قلبي بالتمرد ويشتد الصراع حتى يسلب مني كل ما أملكه من طاقه، ولم ينتصر أحدهما بعد قلبي ينزف بشدة ويصر على التظاهر بأنه بخير، أما عن عقلي فيقسم على الانتقام ممن آلمني، وها أنا تائة في وسط هذا الصراع، قد لا أعلم متى سينتهي ولكنني أعلم جيدًا أن أحدهما سيفوز في النهاية.
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
كانت بدايتي مع كيان نهاية لمؤسسته ألاء رخا ثم انضممت لعدة كيانات اخري مثل كيان تبلج قلم وكيان زادك وهم من افضل الكيانات التي انضممت لهم، وحاليًا اكون احد مؤسسي كيان ملهم واتمني ان يكون له اثر بالغ ف تطوير كل ما ينضم إليه
 

ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
أن يقرأ كثيرًا؛ لكي يري الاساليب المختلفة ف الكتابة ويتعلم قواعد واسس الكتابة عن طريق الكورسات او بطرق اخرى، ولا ننسى أيضًا ان الحصيلة اللغوية مهمة جدا للكتاية بشكل جيد وجذب القاريء. 


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
نعم، اود أن اشكر عائلتي واصدقائي وبالأخص شمياء الحامولي و هدي محمد والاء رخا ويارا أمجد وهاجر علي وصديقي يوسف محمد.


ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
لم تكن الحياة يومًا مثالية ولن تكن، في بعض الاحيان تقسو إلي الحد الذي تظن فيه انك لم تعد تتحمل ولكنها فقط البداية لتدرك ان الكمالية في الحياة هي وهم وإنما الراحة تتمثل في انك تبذل كل ما بوسعك وهذا يكفي لتنال ما تستحق.
ما رأيك في الجريدة؟
انها فكرة رائعة لنعرف بها مواهب لم تظهر بالشكل الذي تستحقه بعد.


أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هنـد حسـن من جريدة همج لطيف.



هَنـد حسـن|هَمـج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع