القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي مع: آلاء أبو عصا.
الصحفيه: مَريم عمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


الموهِبه: كاتبة "أشعار، خواطر، قصص"، مُدققة لغوية.


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟

أنا، منذ ثمانية أشهر.


ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟

أول مشكلة واجهتني: لم أكن أستطيع المكافئة بين الكتابة والدراسة لسوء تنظيم الوقت لديّ، لكن بفضل الله استطعت تنظيم ذالك.


مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟

أهلي وأصحابي، شكراً على كل كلمة كانت سبباً في تطوير ذاتي وتشجيعها على التطور وعدم الإستسلام، فلولا أنتم ما كنت أنا.


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

شاركت في كتب الكترونية"جبر الخواطر، ظلام، صرخات صامته"، أمتلك حساب تيك توك أقوم بنشر القصص عليه.

ومن هو مثلك الأعلى في مجالك؟

دكتور إبراهيم الفقي.


 ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

يا! مُستصعباً طريق النجاح سِر؛ فالحياةُ بدونه وقافُ.

وانزع رداء الخوف عن عينيك؛ لترى بريقَ الأمل الهتَّافُ.

ولا تدع صِعاب العيشِ يُوقِفك؛ فصاحبُ الهمةِ هدَّافُ.

لا يُعجزه قولُ جاهلٍ؛ مدركاً قولهم في خلافُ.

علي خالقه يتوكل، وتحت ظلال الدعوات هُداهُ.

يقيناً بقسمة ربه، لا يُفارق الحمد شِفاهُ.

فهنيئاً لصاحب الهمة، حين يبلغ الحلم مراده.


كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟

 عن طريق المثابرة و تنظيم للوقت.


نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

*بعنوان "الطيف الراحل".*

جائني طيفُكِ ليلاً يُحدثني عن ألم الفراقِ.

فرأيتُ عيني دامعةً كم أنا مشتاقِ.

هل كنتُ سبباً في هذا البعدُ؟!

أم أنك سبب الفراقِ؟!

فطفق قلبي حيران حينئذٍ.

هل هذه أمُ العشاقِ؟!

أم أنني وقعتُ ضحيةً لعشقك.

فصرتُ كالأسد في القفص طواقِ.

وعزمتُ علي نسيانك فلم أجعل.

لحبك مكانٌ في قلبيَ الخفاقِ.

لقد سئمتُ خداع العيش.

حتى انخفضت بيا الآفاقِ.

ورأيتُ لباس الموت يقترب مني.

حتي ظننتُ أنني ملاقِ .

فما ذنب قلبي إذا اختاركِ.

وأنتِ عن هذا الإختيار في اختناقِ.

فاعلمي أنني أحببتكِ بصدقٍ.

لكنك كنتِ سبب الفراقِ.

ما رأيك في الجريدة؟

إنها حقاً رائعة؛ لأنها تُحث الكاتب علي الإلتزام وتطور من موهبته، فأسلوب من بها كفيل لجعل الكاتب يرتقي بأعلى درجات الفن. 


كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.


مَريم عمران|هَمـج لطيف.

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع