القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: عائشه ممدوح محمد.
الصحفيه: هَنـد حسـن.


قد تظن لأنها فتاة فهى ضعيفة وليس لها شأن عظيم لكن عزيزى فتاتنا غير فهى قوية لا تعرف للمستحيل طريقًا ناجحة مستقلة متعددة المواهب تستحق كل التقدير والأحترام وأن تضيء العالم فهي نجمة جديدة متألقة تستحق أن تظهر للجميع.


المبدعه:

عائشة ممدوح محمد


الموهبه:

كاتبة 


كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟

تعلمت الكتابة منذ نعومة اضافرِ ، وبدأت في كتابة الخواطر منها القصص القصيرة إلى أن كتبت كتاب (ديني تنمية بشرية) لم يسعفني الوقت بنشره بعد.


هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟

أكيد مما يسعدني 

(عيناكَ جَنَةِ والغرقُ فيهم نَعيِم).

هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟

في البداية كنت أظن أن الأمر سهلا وأن مجرد التمني والحلم بالشيء ينقلني لما أريد، لكن أدركت أن البدايات ليست كما يبدو لها، إن لم تيقن الدرس جيدا لن تنجح أبدا.


ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟

نصيحتِ الأولى والأخيرة القراءة ثم القراءة ثم القراءة هي غذاء العقل وبها ينمو قلمك.


ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟

ورش الكتابة لها فضل وتأثير في طريقي لكن يجب أن يكون العقل واعيا لما يفعل أولا كي يسير إلى النهج الصحيح. 


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

أود أن أشكر صديقتي بسمة بوكحيلي لأنها من ساندتني إلى أن عبرت اصعب خطواتِ وكانت خير رفيق الدرب وفقها الله لما تتمنى


ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟

حلمي منذ الصغر أن أترك خلفي أثر لا يمحى وتبقى كلمات حين لا أبقى، وأن يدعوا لي كل قلب صالح، كن دائما الشخص الذي تتمنى وإن كنت تخطوا على شوك، كن ذاتك ولا تقبل بأقل ما تتمنى 

ما رأيك في الجريدة؟

جريدة عظيمة لأنها تدعم كل كاتب وتنير له طريقة.


أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.


هَنـد حسـن|هَمـج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع