حوار صحفي: إسراء عزام

حوار صحفي: آلاء رخــا"وتيــن".

الصحفيه: مَريم عمران.

نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 

الموهِبه: كاتبة ومصححه.

مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟

أنا، من 3 سنين.

ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟

اكيد كان في انتقاد لاني كان سني صغير في الوقت دا بس اتلغبت على دا مع الوقت، اتلغبت عليها بأن الكلام ادني حافز اني انجح في المجال دا عشان حابه دا.

مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟

ماما، كل الدعم ليها ولوجودها وانها سندني في كلحاجه ولحبها الكبير ودعمها الا بيخليني اكمل ديما.

ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

نهاية لكيان نهاية

همس الجفون لكيان نهاية

وتم الإشراف مني على كتب 

نهاية، اختلاف عقول، همسات القمر، همس الجفون، خطوط

ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟

دكتور أحمد خالد توفيق

ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

لازم يتشجعوا انهم ياخدو الخطوه في أنهم ينجزوا حاجات كتير في حياتهم حتى لو الكل شايفها غلط فهم هينجحوا مادام عاوزين دا وهحققوا حاجات كتير.

كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟

 تنظيم الوقت.

نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

لقد أتعبني الركض، كم يمكن للإنسان أن يقاتل من أجل تحصيل أدنى ما يستحق؟.

سنواتٌ طوال وأنا أحاول أن يخرج صوتي للعلن، أنت لا تعلم كم بقي صوتي حبيسًا في صدري .

كل الكلمات الكتومه في جوفي، تخنقني ليلًا ، وأستفرغها صباحًا على هيئة ضحك مصطنع ، وإبتسامات مزيفه، وأوزعها على من حولي .

كل ما فعلته وما سأفعله ، لم يكن الإ محاولات بائسة، من أجل أن أثبت أنني على قيد الحياة. 

لكنه أيضًا قيد لو تعلم، كل ما يمكنني التفكير به الآن هو البحث عن أرض؛ لأسقط عليها وأستريح، لأحتضنها وأندمج في صلابتها، لأرمي هذا العبء الثقيل الذي حملته طويلًا ، وينتهي هذا الطريق. 

أنت لا تعلم ولن تعلم، كم قاتلت لأحصل عليا وعلى حقي في الراحة .

ما رأيك في الجريدة؟

جميله جدا، وشكرا ليكوا ودمتم موافقين. 

إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.

مَريم عمران|هَمـج لطيف.