حوار صحفي: أمينه العقاد "ايفدوكيا".الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: كاتبه وشاعره وديزاينر
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
من وانا صغير ف ابتدائي تقريبا ،اهلي
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
كلام ناس، تجاهلته.
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
ذاتي وعايزه اقولها شكرا انك لسه قويه بعد كل الي مريتِ بيه "كل مُر سيمرْ"
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
شاركت في كتاب واحد بس مجمع خواطر و باذن الله يكون ليا كتاب منفرد
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
ذاتي فقط مش غرور بس دايما شايفه أنه انا المثل الأعلى لنفسي انا أمينه هقدر انا اكون ليا بصمه لوحدي انا حابه اكون انا الي مثل أعلى للي حواليا
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
بلاش نسمع كلام حد محدش هيدعمك غير ذاتك كنت قرأت مقوله لطيفه بتخليني اكمل دايما
"استند على نفسك كأنك أكثر الأشياء ثباتاً في هذا الكون"
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
مبحسش أنه عمل ده عالمي الخاص بقدر اطلع فيه كل طاقتي، هو الي بيخليني اكمل اصلا
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
*همس*
حين سُئِلت: وكيف لكِ أن تكوني كاتبة بهذا الإحساس؟
فأخبرت الجميع أن عيناك هي من فعلت بي هذا، هي التي أخرجت ما بداخلي، كلمات قد أرها لأول مرة، ولكني أشعر بها كما أشعر بهمس كلماتك التي استمع إليها بقلبي الذي ينبض حتى تلك اللحظة بأحرف اسمك، عيناك العسلية التي تسرق نظراتي وأهتماماتي وكل ما أملك من شعور، فلِمَا يتعجب الخلق! وروحي ذاتها تتعجب كيف أحببتك؟ كيف لي أن أرى تلك الثقلاتان وألا أغرم بهن كيف لي ألا أكتب فيهن بيوت شعريه بل تستحق دواوين ومؤلفات حتى استطيع فقط أن أصف سحر تلك العيون فماذا إن كنت سأصفك قد يستغرق عمرًا.
ما رأيك في الجريدة؟لطيفه.
إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق