حوار صحفي: شهد أحمد.الصحفيه: نجلاء أشرف.
بالعلم نرتقي.
بإستطاعتنا أن نصل للقمة أو نظل بالقاع، تمسك بذاك الأمل ولا تتركه كي تصل لمبتغاك، الأن معنا مبدعه تمنت وتواصل تحقيق أُمنياتها.
الإسم: شهد احمد عبدالحميد النظامي
السن: ١٨ سنة
المستوى التعليمي: الجامعي
الموهبة: الكِتابة والابتهال
المحافظة: القليوبية
إنجازاتك؟
اني قدرت اكون فرد من شعب كيان ملهم ، و اكون فرد من مؤسسة دولجيد ، كتاب غريق مشاعر ، كتاب لا تستسلم ، كتاب ما تخفيه القلوب.
ماذا تتمني أن تكوني بالمستقبل؟
أتمني أن أكون معلمة عظيمة و ناجحة و قدوة يحتذي بها وكاتبة ناجحة معروفة في الوسط ان شاء الله.
كيف تعاملتي مع السلبيات؟
كنت دايما أتخطي بالكتابة كنت بخرج كل ما بداخلي في الكتابة و كنت بتغاضي عن العديد من الكلام بعدم وصولي و السخرية من اللي بعمله صبرت كثيرا وساصبر أكثر كي اصل إلي أهدافي ولو سخر العالم أجمع مني ، سأصل و ستتفاجئون بوصولي.
كانت عن طريق الصدفة و حفظي للقرآن الكريم و حبي للغة العربية ساعدني كثيراً في ذلك و شجعني علي الاستمرارية و كل الفضل لشيخي ( الشيخ: محمد رشاد) في تحفيظي القرآن الكريم و عمي الذي احببني في اللغة العربية من صغري(ا/ محمود النظامي).
مُنذ متى بدأتِ بتنمية موهبتك؟
منذ شهرين تقريباً
من دعمك؟
في البداية دعمت نفسي و مكنش في حد معايا و قدرت اكمل واوصل للإنجازات اللي عملتها دلوقتي و لو بسيطة بس بالنسبالي عظيمة و بعدين لقيت دعم من بعض صحابي و خاصة رفيقة دربي ( رقية ) اللي مهما قلت عنها مش هوفي حقها ف هي نِعم الرفيقة والصاحبة و دعم من خالي ( د: أحمد يس) و مراته ( د: أمنية حسن) و من والدي ووالدتي حقيقي انا بحبهم جميعا جدا من كل قلبي و بشكرهم جميعا من كل قلبي .
من مثلك الأعلى في هذا المجال؟
للصراحة كنت شايفه أنه لازم يبقي لينا قدوة واكتشفت أنه مش حد قرأناله روايتين أو كتاب نقوم ناخده قدوة في الأول كنت بقول إن قدوتي الأديب نجيب محفوظ لكني أدركت إنهه احنا قدوتنا الاول والاخير هو الرسول صل الله عليه وسلم وحتي في مجال الكتابة اكتشفت أني لازم اكون قدوة نفسي و دائما أطور منها بالقراءة والتدريب علي الارتجالات و غيره و في كل مرة لازم اكون بثبت لنفسي اني افضل من قبل كده.
هل شاركتِ في كُتب إلكترونية؟
نعم
هل شاركتِ في كُتب ورقية؟
نعم
ما الذي إستفدتيه من هذه الموهبة؟
استفدت كثيرا من هذه الموهبة ومنها "طولة البال والصبر"
ما هي رسالتك لأي كاتب مبتدأ؟عليك و السعي لا تستسلم أبدا للسلبيات كن علي يقين من وصولك وأنك ستحقق نجاحا باهرا عما كنت تخطط له واستعن بالله دائما.
حسنًا، أتمنىٰ لكِ مزيدًا من النجاح والإبداع، تشرفت بعمل اللقاء معكِ.
تعليقات
إرسال تعليق