القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: أمل إبراهيم.
الصحفيه: هَنـا مُحمـد.


بالإصرار ستصل إلى القمه.


مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.


المبدعه: أمل إبراهيم.


الموهبه: الكِتابه.


كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟

بدأت من تجربة وبعدها علمت أن لدي هذه الموهبة فنميتها ودرست بكلية اللغة العربية كي تساعدني في هذا المجال.


هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ أو كتب ساهمتِ بها؟

لدي العديد من الأعمال في حساباتي على مواقع التواصل الإجتماعي ولدي مشاركة بمجمع خواطر لي في كتاب ورقي إسمه "نهاية المطاف" وقريباً سوف تطرح روايتي الخاصة في معرض القاهرة الدولي للكتاب وحالياً أعمل على كتاب ولكني بالبداية.

وجه النصح لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟

أولاً ألا يكتبوا بقلم غيرهم، ما أقصده عدم إنساب عمل شخص آخر له؛فيجب عليه أن يكون هو، وإن كان لديه حقاً هذه الموهبة؛ فهو محظوظ ويجب عليه أن ينميها، وأيضاً أنصحهم بالقراءة كثيراً.


ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟

الكاتب ما هو إلا كتلة من الإحساس؛ فعندما يتأكد من وجود هذه الموهبة لديه بعدها يدخل الورش وهناك سوف يقوم بالممارسة. 


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

أود أن أشكر نفسي على دعمها لي في أشد فترات حياتي، هي من كانت تشجعني عندما أيأس، هي من تستحق كل التقدير.


وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟

لا تحكم على كاتب إلا عندما تقرأ له. 

 ما رأيك في الجريدة؟

جريدة "همج لطيف" من أفضل الجرائد التي عملت معها حقاً؛ وكل الشكر للكاتب محمود محمد على دعمه لجميع المواهب. 


في النهاية أود أن أشكرك الصحفية الجميلة "هَنا محمد" على هذا الحوار اللطيف لقد تشرفت به. 


حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.


هَنـا مُحـمد|همج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع