حوار صحفي: بسمله الأفندي.
الصحفيه: عَليـاء عيسى.
لكل منا حلم يسعى له طوال حياته، من لا يريد أن يجلب شعاع الامل إلى نافذة غرفته كل صباح، أن ينير طريقه بضوء الشغف، أن يجعل للحياه هدف، سهل السعي وراء الحلم، ولكن الصعب هو تحقيقه، ومبدعتنا اليوم استطاعت السعي وتحقيق الحلم.
المبدعه: بسمله الأفندي.
ما هي موهبتك؟
كتابة الخواطر
هل يمكننا الاطلاع على بعض من اعمالك؟
سلامُ الله على قلبك الذي إذا هَبِط سيحمله قلبي، وروحك التي إذا مالت فستسندها روحي، وجسدك إن مال فسيميل على صدري، وعضُدك إن مال سيميل على عضُدي، وإن انكشف منكبك فسيستره مِنكبي، وإن ضاقت بك الأرض فستحملك أهداب عيني، وإن لم تتحملك قدمك فسأبطر لك قدميّ لتسير بهم، وإن خانك الأهل والرِفاق حتي مدينتك بأكملها سأبني لك مسكناً في جسدي لا يُشاركك فيه أحد، وإن استدعي الأمر سأكون خادمةً لك؛ فأنت قطعه من القلب، دواء روحي، أفديك بجسدي وروحي ولن يوفيك قدرك، فما عشق الفؤاد أحداً مثلك وماسَكَنَت الروح لروحٍ غير روحك وماتمسكت اليَد بيدٍ غير يدِك فإني أحبك فوق حب المحبين حُباً، أرسل لك سلامي مع روحك في كل ليلة.
متى اكتشفت تلك الموهبه ومن ساعدك في اكتشافها؟
سنه ونصف، ساعدتني في اكتشافها صديقه.
هل لديك كاتب معين تقتضي به وما الذي يجذبك في إسلوبه؟
شيماء الكومي
بلاغه قولها ومحاسن الفاظها
هل واجهتك مشاكل في بدايه الطريق؟
نعم وتخطيتها بحمد الله
وجه كلمه لشخص ساعدك في طريقك؟
لولا فضلك ووجودك جانبي لم أصل.
هل تريد توجيه نصيحه اخيره للشباب الذين يملكون موهبه مماثله؟
اعملوا علي أنفسكم وابحثوا عن تطوير الذات والكتابه
ما رايك بتوجيه كلمه أخيره لجريده همج لطيف؟
تشرفت كثيرا معكم
تعليقات
إرسال تعليق