القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: فاتن صابر.
الصحفيه: مَريم عمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


الموهِبه: الكتابة والإلقاء 


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟

أنا من أكشتفتها وبدأت منذ أربع سنوات ولكن تم ظهور علي أرض الواقع منذ عامين


ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟

واجهت العديد من الإحباط ولكني تغلبت عليه بالعزيمة والإصرار للوصل إلى أهدافي


مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟

أهلي هم الداعمين لي، لهم مني كل الشكر والتقدير علي ما أنا عليه الآن


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

لقد قمت بالعديد من المشاركة في بعض الكتب الورقية المجمعة وهم:

كتاب ما رواه النبض

 ‏كتاب نبض أحرف

 ‏كتاب حكايات حبر

 ‏كتاب سرد قلم

 ‏كتاب حروف سرمديه

 ‏كتاب كلنا لعروس القدس

 ‏كتاب لحزني حكايا

 ‏كتاب من أعماقنا

 ‏كتاب إعتراف قلم

 ‏كتاب تسع وتسعون فلك

 ‏كتاب نزيف أقلام

 ‏وآخرًا وليس أخيرًا 

 ‏كتاب ما يخبئه القلب"ودا الكتاب الأول تحت إشرافي

ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟

الأستاذ هشام الجخ


ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

 ‏لا يوجد نجاح إلا وكان قبله يأس وإحباط وفشل فعليك بالإستمرار والعزيمة والإصرار للوصول إلى حلمك؛ فهناك يوم سيأتي لك بكل خير.


كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟

في وقت الدراسة لم أنشغل بهوايتي كثيرًا فهناك حلم لي آخر أريد تحقيقه، وأمارس هوايتي في وقت فراغي 


نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

"قصيدة لستُ أنا"

لأول مرة حبري يجف

وأشوف شغفي عمال بيقل

وأسأل نفسي ميت سؤال

امتاا الحياة تتعدل وتحلو

امتاا الفرح يغمر القلب 

والحزن تملي يهج 

القلوب جفت من المشاعر

والغدر أصبح شئ زاهد

هلات العيون زادد

كل شئ أصبح بارد

والوجه ظاهر فيه الحزن

كل ما أقول هتتعدل

ترجع تاني لنقطة الصفر.

ما رأيك في الجريدة؟

أدعم هذه علي الجريدة علي كل ما تقوم به من أجل تشجيع تلك المواهب.


إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.


مَريم عمران|هَمـج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع