حوار صحفي: حبيبه طارق.الصحفيه: منه عادل فرحات.
وتظُن بأنها مُجرد أُنثىٰ عابِرة، ولكِنها ستُفاجِئ الجميع بما لديها من قُدراتٍ ومواهب؛ لتقهر جميع من في المجال وتكُن هي رئيستهم.
المُبدعة: حبيبة طارق عبد الجواد
الموهبة: الكتابة لجميع الألوان الأدبية
نبذة مُختصرة عنكِ؟
اعيش في محافظة القليوبية
ذات الستة عشر عامًا
أحبُ الكتابة كثيرًا
ما هي الكتابة في وجهة نظركِ؟
هي الملجأ الوحيد للإنسان للهروب من الواقع ليجعل واقع يتمناهُ هو
متىٰ اكتشفتِ هذه الموهبة وبدأتي بِها؟
مُنذ سنة
هل قُمتي بعمل دار نشرٍ أو كيان، وإن كان؛ فما الهدف منه؟
قُمت بعمل كيان غير رابح تمامًا وفعلت كتابًا مُجمعًا لبعض الكُتاب، وبعدها أقمتُ جريدة لتشجيع الكُتاب الذين يستحقون
ما هي أهم أعمالكِ؟
رواية ماذا لو كُنا
ما هي الجوائر التي حصلتِ عليها خلال مسيرتكِ في هذا المجال؟
حصلت على دروع من الدار خلال مشاركتي وميداليات وشهادات كثيرة
هل واجهتكِ أيَّ عقباتٍ في طريقكِ، وإن كان؛ فَـ كيف تغلّبتِ عليها؟
لم يواجهني شيء
إن فقدتِ شغفكِ، كيف تستعيديه؟
بالقراءة
من هو قدوتكِ في المجال؟
الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق
حكمة تؤمنين بها؟
" أنت قادر على أنت تفعل المُستحيل بواسطة نفسك "
اتركِ شيئًا مِن نصوصكِ.
وأديني يعني بداوي فـ جروحي
نَزف البُكا روحي ..
كان سهل يعني تسيب وأنا لسه بشتاقلك !
عايش حزين زيي ولا الفُراق راقلك؟
حبيبة طارق
اتركِ نصيحة لكُلّ كاتِبٍ أو شخصٌ يودّ أن يُصبح كاتِبًا.
ان يظل مُتمسكًا بحلمه إلى الأبد
وأخيرًا؛
ما رأيكِ في الحوار الصحفي علىٰ المُستوىٰ الشخصي وعلىٰ مُستوىٰ جريدة «همج لطيف».
كان حوارًا ممتعًا للغاية
تعليقات
إرسال تعليق