القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: إيمان إسماعيل.الصحفيه: منه عادل فرحات.


وتظُن بأنها مُجرد أُنثىٰ عابِرة، ولكِنها ستُفاجِئ الجميع بما لديها من قُدراتٍ ومواهب؛ لتقهر جميع من في المجال وتكُن هي رئيستهم.


المُبدعة: إِيمَان إِسمَاعيل 


الموهبة: كتابة، دايزينر


نبذة مُختصرة عنكِ؟ 

أنا إِيمَان أحب ما هو هادىء وجذاب ورقيق. 

بإختصار أُحب الفن. 


ما هي الكتابة في وجهة نظركِ؟ 

أن تُخرج مشاعرٌ من محيط صَدرك علي هيئة كِلماتٍ تُكتب علي السطور. 


متىٰ اكتشفتِ هذه الموهبة وبدأتي بِها؟

منذ الصغر بدأتُ بِكتابة إقتباسات ذات سَطر واحد

تُعبر عمَّا يجول فِي خاطري. 


هل قُمتي بعمل دار نشرٍ أو كيان، وإن كان؛ فما الهدف منه؟

لا لم أفعل قط. 


ما هي أهم أعمالكِ؟ 

لا شىء. 


ما هي الجوائر التي حصلتِ عليها خلال مسيرتكِ في هذا المجال؟ 

لا شىء


هل واجهتكِ أيَّ عقباتٍ في طريقكِ، وإن كان؛ فَـ كيف تغلّبتِ عليها؟ 

نعم واجهت عدة صعوبات؛ ولكنها زالت مع الوقت 

تتمثل في أخطاءٌ إملائية، ونقص في حصيلة الكلمات. 

تم التغلب عليها بالقراءة والمثابرة. 


إن فقدتِ شغفكِ، كيف تستعيديه؟

بجوٍ يخلو من الضجيج، وفهم مشاعري. 


من هو قدوتكِ في المجال؟ 

كل من خطي بقلبة في الكلمات لا قلمة. 


حكمة تؤمنين بها؟

لا شىء 


اتركِ شيئًا مِن نصوصكِ.

معارك خلف معارك

 أنهكتني، وحدي أحارب لا أحدًا يُساندني،

 أبكي من فرط ضعفي، وشدة صلابتي. 

 أرسم الضحكات علي الفمي. 

 ضَحكاتٍ رسمتُها بألوانٍ جافة؛ 

صدي آنيني يألِمُني، جرح الحروب أرهقني، 

أين الغد لِيَجدني، لعل الأمس يُفلتُني. 

إنَّه اليوم يُبرحني.


اتركِ نصيحة لكُلّ كاتِبٍ أو شخصٌ يودّ أن يُصبح كاتِبًا. 

لاشىء


وأخيرًا؛

ما رأيكِ في الحوار الصحفي علىٰ المُستوىٰ الشخصي وعلىٰ مُستوىٰ جريدة «همج لطيف».

جميل للغاية. 


مِنة عَادِل فَرحات|هَمج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع