حوار صحفي: هجرا عماد.
الصحفيه: هَنـد حسـن.
قد تظن لأنها فتاة فهى ضعيفة وليس لها شأن عظيم لكن عزيزى فتاتنا غير فهى قوية لا تعرف للمستحيل طريقًا ناجحة مستقلة متعددة المواهب تستحق كل التقدير والأحترام وأن تضيء العالم فهي نجمة جديدة متألقة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه:
هِجرا عماد
الموهبه:
كاتبة ومدقق لغوي
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
تعلمتُ منذ الصغر في البداية كنت أقرا الكثير من القصص القصيرة التي وضعت بالمكاتب وقصص الأنبياء بعد ذالك أصبحت أُلف قصصًا قصيرة أضعها بداخل أوراق لي وسميتها أول رواية قرأتها وأنا بنت العاشرة عام تسمي بنت البحر وتمنيتُ يومها أن أصبح كاتبة وأفضل من كاتب الرواية تمنيتُ أن يقرأ لي الجميع ويعلم ما بداخلي من كلمات شعرتُ بها حين اليأس والبأس وحين الحزن وحين الفقد كل كلمة تعبر عني وعن تجربة مررتُ بها
هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟
شاركتُ في ضجيج القلب ، تحت المطر، كواليس الحياة
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
الشعور الذي كان يأتي في كل تجربة هو من أولد داخلي تلك الكلمات لأصبح إلى ما أنا عليه اليوم
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
يجب دراسة اللغه العربيه جيدًا كي تتمكن من الكتابة بشكل صحيح أولًا ، ثم إستخدام كل مايمكن في داخلك من شعور للكتابة أؤمن بإنه ما يخرج من. القلب يصل مباشرة إلى القلب
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
لا تترك الكتابة حتي لو عجزت عن وضع جمل ضع الكلمات وستتمكن لاحقًا من دمجها يومًا ما ستحتاج إليها
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
نعم إلى كل من جعلني أشعر بسؤ أشكرك
الى كل من خذلني واستخف بشأني
إليهم جميعًا لولاكم لما كنت أنا هنا الآن
لولا الآذي ما تمكنتُ أبدًا من الوصول.
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
لا تجعل أحدًا يقلل من شأنك فأنت عظيمًا في عين نفسك،لا تستسلم وأجعل من كل مأزق مخرج ،ومن كل واقعة نهوض ، ومن بعد كل كسرة تصبح أقوي
دُمت بخير ياعزيزي
متميزة واتمني لها نجاح دائم
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق