حوار صحفي: نرمين عبد الغفار.
الصحفيه: مريم عمران.
السلام عليكم و رحمة الله، نبدأ بالصلاة على رسولنا الكريم أشرف الخلق و المعلمين،وخاتم الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد وعلي آله و أصحابه اجمعين؛ دائما ما نواجه المتاعب والحواجز عندما نبداء بخوط طريق للوصول الي احلامنا وهنا سنري قصة كل كاتب وماذا فعل في مسيرته من بدايته الي اهذه اللحظه.
الأسم: نرمين عبدالغفار
الموهِبة: كاتبة
ولكل منا بداية فكيف كانت بدايتك؟
كانت بداية جميلة
وكيف اكتشفت هذه الموهبه؟
كنت أكتب كل شيء أشعر به في كشكول خاص بي
ماذا فعلت لتنمية هذه الموهبة؟
شاركت في العديد من الكتب الورقية والكتب الالكترونيه والمسابقات
ما هي المشاكل التي واجهتك في الـ طريق لتنمية هذه الموهبه؟
الانتقاد
وكيف وجهتيها؟
كنت أتجاهل كل الاتقادات التي كانت تواجهني
من هو اكبر داعم لك؟ وذا تود ان تقول له؟
اصدقائي أود ان اشكرهم
كتاب ورقي خفايا القلوب وهو تحت إشرافي كتاب ورقي أرواح تبوح وهو تحت إشرافي كتاب ورقي أسير الذكريات وهو تحت إشرافي كتاب ورقي نبض الحروف وهو تحت إشرافي كتاب ورقي ما يدور في العقل هو تحت إشرافي كما أني شاركت في العديد من الكتب الورقية وهم( كتاب أرواح تائهة، كتاب قضية العرب، كتاب روح مرتجفة، كتاب حواديت منهكة، كتاب سكون الليل) وشاركت في العديد من الكتب الالكترونيه كما اني شاركت في العديد من المسابقات
والي ماذا تريد ان تصل في هذا المجال؟
أريد أن أصبح كاتبة كبيره والجميع يحب كتاباتي
وجه كلمة لشخص تملكة اليأس او الخوف فوقف مكانه؟
عافر لان حلمك يستاهل
نريد ان نري شئ من اعمالك؟
وماذا أحببتِ في أخاكِ ؟
عن أي أخ تتحدثون؟ أخي هو قطعة من قلبي، أخي هو الحبيب، هو الرفيق الدائم، هو صديقي الصدوق، أحببت كونه الكتف الذي لا يَمَل ولا يَميل، منذ ونحن صغار ومهما قَست الأيام وواجهتنا صعوبات، أحببت فيه بَريق عينيه عندما يَسعد، أحببت فيهِ صمته حينما يَحزن، حينما تتحامل عليه الصعوبات وأفكاره، أحببت صوته الذي يحمل الأمان، أحببت طيبة قلبه التي لا يوجد مثلها، أحببت أبتسامته ورنين ضحكاته، أحببته لأنه سندي وقوتي، أحببت كونه أخي الأبدي لا نهاية لحبه المُقيم داخل قلبي بإذن الله، أحببت فيه كل شيء، وما الذي في أخي لا يُحب وهو حياتي وروحي، اللهم أستودعتك أخي فأحفظه لي من كل شر.
كيان جميل ولطيف جدًا ومؤسسة الكيان فقلبي
سعدنا بخوض هذه التجربه معك ونتمني لك دوام النجاح والتفوق.
كيان: البرق
مؤسسة الكيان: گ سلمي محسن "ليل"
تعليقات
إرسال تعليق