حوار صحفي: ماجده طارق.
الصحفيه: منار عصمت.
إن الوصول إلى القمة يتطلب جُهدً كبير، وقدرة على مواجهة الرياح التي تتصداك أثناء عبورك في طريق النجاح، فلا تطلب القمة ما دُمت لا تحاول، ووصولك إلي هنا فهوَ إنجاز عظيم، واحدى خطوات الوصول للقمه، جريدة هـَمـجَ لـَطيف في حوار خاص مع المُبدعة:
في البداية عرفينا بِـ
أسمك: الكاتبه ماجده طارق سيد
سنك: 19سنه
من استكشف موهبتكِ؟ ومتىٰ بدأتي بها؟
ماما من فتره طويل كنت بكتب ف كشكول رويات وكده وهي شفتها وبعدين بدأت تشجعني ان اتواصل ع الموقع التواصل ب كتباتي ع طول لحد مالقيت واحده صحبيتي ضفتني ف جروب كيان وكده ووصلت للحظه دي.
ما هي اول مشكله واجهتكِ في البداية مجالك؟ وكيف تغلبتي عليها؟
كلام الي حوليا مش هتنفعي ده كلام فارغ اي الهبل ده، ده اسمه تخريف وعبط بس ماما دايما كانت ف ضهري وبتشجعني بتشيلي التفكير السلبي ده من دماغي.
من الداعم لكِ؟ وما الكلمه الذي تُريدي أن وجهيها له؟
ماما انتي احسن ام ف الكون وانا من غيرك ولاه حاجه، انتي صحبيتي واختي وحبيببتي وقدوتي انتي كل حاجه ف حياتي،
وطبعا مانساش بابا لم عارف موهبتي شجعني طبعا ووقف جنبي ربنا يخليكم ليا.
من هو مثلك الأعلي في مجمالك؟
الاعلامي فيصل نصرلله
كيف كنتِ تُفقين بين مجالك ودراستك؟
لم كنت احب اريح او اخد بريك من الدراسه كنت بكتب ف الواقت ده
ما النصيحه التي توجهيها لمن يُدون أن يُنجزُ العديد من النجاحات ولكن الخوف اوقفهم؟
ماتخليش اليأس والاستسلام يأثر فيك وركز ع ابتسامتك وفرحتك ف الي هتوصلو بعدين
نريد أن نرى شئً من أعمالكِ؟
" ما أصعب الرحيل .. وما أقساه على قلوبنا الضعيفة."
أحضرت هي ورقتها الأخيرة الباقية، وبدون أدنى تخطيط بدأت تكتب :
لماذا ترحّل اِنتظر لحظة،
أنا أحدثك،
هل ستتركني وحدي هنا وتختفي؟
لِماذا تذهب بعد أن انتظرتك منذ مدة ساكنة،
إنني حقًا أريدك بجانبي،
إنتظر قليلًا وحدثني،
أعتذر منك علي ما حدث،
صدقني لم أُرِد له أن يحدث،
كنت أريد فقط التحدث معك،
كنت أريد أن أشبع منك قبل أن ترحل،
إنني بالفعل أحبك..
لماذا تتركني هكذا ولا تجيبني؟
لا تفلتني،
إن ذهابك هذا سيقتلني،
ابتعادك مميت،
لِماذا تقسى على قلبي
هل لأنني فقط
أحببتك.
جميل جداً وبارك الله فيها وشكرا ع تعبكم معانا
نشكركِ ونتمىٰ لكِ داُم التفوق والنجاح
تعليقات
إرسال تعليق