القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: أمينه محمد.
الصحفيه: منار عصمت.



إن الوصول إلى القمة يتطلب جُهدً كبير،  وقدرة على مواجهة الرياح التي تتصداك أثناء عبورك في طريق النجاح، فلا تطلب القمة ما دُمت لا تحاول،  ووصولك إلي هنا فهوَ إنجاز عظيم،  واحدى خطوات الوصول للقمه،  جريدة هـَمـجَ لـَطيف في حوار خاص مع المُبدعة: 


في البداية عرفينا بِـ


أسمك: أمينه محمد وجدي الشرقاوي 


سنك: 16


من استكشف موهبتكِ؟ ومتىٰ بدأتي بها؟ 

 بدأت بكتابة خواطر حزينة بعد ذلك بسبب تشجيع اصدقائي اكتشفت ان بأمكاني الكتابة.

بدأت بالكتابة منذ سنتين، بعام 2020


ما هي اول مشكله واجهتكِ في البداية مجالك؟ وكيف تغلبتي عليها؟ 

أجل واجهتني مشاكل كثيرة لكنني تمكنت من التغلب عليها


من الداعم لكِ؟ وما الكلمه الذي تُريدي أن وجهيها له؟ 

أصدقائي قاموا بدعمي وأود أن أشكرهم كثيرًا.

أشكر الله لأنهم بحياتي.


ما هي أعمالك الذي قمتي بها من البداية  حتى الآن؟ 

شاركت بالعديد من الكتب الورقية المجمعة

ما يدور في العقل

حين يدق القلب

خيال كاتب

وكما شاركت بكتاب إلكتروني مجمع

 أرواح محطمة

من هو مثلك الأعلي  في مجمالك؟ 

الكاتب أدهم الشرقاوي


كيف كنتِ تُفقين بين مجالك ودراستك؟ 

كنت قد حددت أيام معينة لأكتب بها.


ما النصيحه التي توجهيها لمن يُدون أن يُنجزُ العديد من النجاحات ولكن الخوف اوقفهم؟ 

أن يسعي ليحقق حلمه ويطور من نفسه ولا يترك حلمه مهما واجهته صعوبات


نريد أن نرى شئً من أعمالكِ؟ 

وماذا بعد؟

لا أنت حزين لا أنت مكتئب، لكنك لست بخير! أنت من الأساس لا تحب الحزن وترفض كل أشكال الأكتئاب، لكنك هذة المرة حقًا تعاني! يوم أخر أنتهى لا يختلف كثيرًا عن الأمس وبالتأكيد لن يختلف كثيرًا عن الغد، ومع ذلك ما زلت تنتظر وشعور إنك لا تعرف ما تنتظره لكنك تنتظره يواصل النهش في قلبك بلا رحمة! الغربة لا ترحم وأشد أنواع الغربة أن تشعر بها وأنت وسط الرفاق! هي مسألة لا تتعلق بالحب او الرفض، لكنك لم تعد تشعر بالونس في وجودهم! رغبة الهروب تزداد وتدريجيًا أصبحت لا تفكر الا في الخروج من هذا النفق المظلم! في الهروب من كل شيء فقط الهروب،أين أنت؟ لا تستطيع فهم ما يدور بداخلك! الكتابات لم تعد تعجبك وكأنك فقدت القدرة على القراءة! وأغنيتك المفضلة تسمعها للمرة العاشرة دون ان يهتز قلبك لها! الوجوة متشابهة وكل الكلمات مكررة بشكل بارد! هذا فنجان القهوة الخامس لقد برد حتى أصبح كـ القهوة المثلجة! ما الذي يسرق عقلك لهذا الحد! أنت شارد بطريقة مريبة! نحو اللا شيء! اللا شيء! نومك مضطرب تستيقظ كما لو إنك تركض خلف غزال كل يوم، والخوف يأكل قلبك، كل يوم تتحلى بالشجاعة تتعثر بالذكريات والمواقف القديمة فـ تعود لغرفتك باكيًا، شعور لا يفارقك أنت أصغر من كل هذة الأضطرابات وأكبر من أن تبكي منها، مواقع التواصل الأجتماعي تنشر مواضيع مكررة معتادة، وهاتفك يعرف إنك تمسكه بلا هوية، كم الرسائل على قائمة الأنتظار تحتاج لطاقة لا تملكها، والسقف والجدران يصرخان من صمتك! ثم يأتي السؤال الذي تعجز عن إيجاد رد مناسب له " كيف حالك"؟


ما رأيكِ بالجريدة؟

جريده جميلة


نشكركِ ونتمنىٰ لكِ داُم التفوق والنجاح



منار عصمت|همج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع