حوار صحفي: لُچينة ياسر.الصحفيه: هَنـا مُحـمد.
بالإصرار ستصل إلى القمه.
مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه: لُچينة ياسر
الموهبه: خواطر
كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
- بدأت مُمارستها مُنذُ أن كُنت في الصف الرابع الأبتدائي، بدأت في تأليف مسرحيات قصيره، حتىٰ تتطور الوضع وبدأت أتعلم كتابه الخواطر .
بدأت في المجال الأدبي، حينما رأت صديقتي ما أكتُبهُ ورشحت لىّ مُبادرة وأشتركت بها، ومن خلالها بدأ أشخاص يطلبوا مني الانضمام اليهم حتى أتيت الي هُنا.
هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ أو كتب ساهمتِ بها؟
لهذا الوقت لم أُشارك في أي شيء، ولكن قريبًا سأفعل ذلك الخطوة، لكن متىٰ لا أعرف .
وجه النصح لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟القراءة الكثيره أولًا، لأن القراءة تجعل أفكار العقل تزداد، ثم فيما بعد كتابة كُل ما تفكر به، ولكن بترتيب أفكار، ومن بعد ذلك ابحث عن ورشة تعليم الكتابة، حتىٰ تُتقن ما تفعلهُ، وحين تُتقن أنصحك عندما تكتُب أُكتب بأحساس نابع من الداخل، ستشعر بفرق فيما تكتُب
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
المُمارسة أهم أولًا حتىٰ تُتقن طُرق الكتابة، ويكون لديك القُدرة في ترتيب الافكار، وبعد ذلك الورش حتىٰ تتعلم أخطاء كتابتك وما الذي يحتاج الي تنمية .
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
في الحقيقة كان الثناء لنفسي، لأن لا أحد يعلم بما أفعله من أهلي أو أصدقائي سوىٰ من فترة قصيرة .
وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
تمسك بما تُريد، ولا تستسلم حتىٰ أن شعرت بالفشل، قاوم ستصل ربُما ليس الآن ولكن ستصل لا تقلق
ما رأيك في الجريدة؟جميلة، يكفي أن لديهم صحفية مثلك.
حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق