القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: مياده مرسي.
الصحفيه: مَريم عمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


الموهِبه: كَاتبه


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟

من عام، إكتشافي للموهبه كان صدفه، ولكني بذلت المجهود بدوامي علي الكتابه يومياً كنوع من التدريب، من أجل انتقاؤ كلمات جيده وهادفه. 


ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟

فقدان الشغف، لكني لم استسلم حيث سوف أعمل علي كتابه المزيد من الكُتب والخواطر، أخشي أن اتوقف مُرغمه في يوم عن الكتابه في الكتايه عشقي الابدي


مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟

عائلتي وبعض من أصدقائي،أقول لهم أنني يوماً ما سجعلكم فخورين بيِّ


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

كتابه الخواطر فقط وبتجهيز كتاب ليِّ وحيث قمت بمشاركه في كتاب نحتذي خيراً من بشراهم 


ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟

لا أحد 

ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

سأقول من أخبط وتخلي عن حلمه، فقد خسر حياته، لا تستسلم عزيزي قاوم حتى النهايه


كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسيه؟

في البدايه كان الوضع سئ وحيث قمت بعمل جدول لكي انظم وقتي بينهم. 


نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

قد كذب الذي قال أن الحياه لا تتوقف علي أحد، 

فكيف لا تتوقف علي شخص كان لك بمثابه وطن بأكمله؟ 

والذي قد كان أول حب في حياتك فكيف؟ 

هناك أسره فقدت أعز الاشخاص بها، 

ولم تستطيع أن تمضي باقي أيامهم مثل ما كانت بوجوده، 

فكيف لا يتوقف الزمن عند فتاه فقدت والدهاا في سبعه عشر من عمرها ولم تكتفي منه بعد؟! 

فغياب الاشخاص من حولك، قد ينسيك الحياه والفرح بهاا، فغياب من كان لك كل الاشياء، يجعلك تشعر بالحُزن وبشاعه العالم، كانك فقدت نفسك، فأنا لم استوعب فقدان والدي؛ فحيثُ أتفقدك بين المارة لعلَ عيني تُخطأ مرة وتجدِك،

حينَ أعود لـ البيت تدور عينِي يَمينًا ويسارًا بحثًا عن حذائك أمامه.

أجد رائحتك بين ملابسك. 

لم اتحمل تلك الحُزن وأشتياقي لك ولكن يا أبي أننيي مطمئنه لأنك عند الله ولاكن أنا ليست بخير بدونك 

ستبقىٰ أول أشيائي الجميلة التي رحلت باكرًا وتركت بي ما لا يرحل أبدًا،في رحيلك يا أبي مازال يؤلمني، فقلبي لم يتحمل حينما رأيتهم يَضَعونك في ستره بيضاء، واللحظه الذي قالو فيها أنك توفيت، في كل هذا الاشياء تركت وجع وتركت كدمات مازالت تؤلمني حتي الان، حينما أراك يأابي في المنام ربما أشُفي، في حينما أستيقظ يزداد ألمِي وأتذكر أنك رحلت ولم تعود مره ثانيه، 

فسلاماً علي من فقدنا أشخاص كانو لنا الحياه 

اللهم ارحم أبي، وأغفر له

ما رأيك في الجريدة؟

حاجه في مُنتهي الجمال. 


إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.


مَريم عمران|هَمـج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع