القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: نرمين عبد الغفار.
الصحفيه: منار عصمت.


إن الوصول إلى القمة يتطلب جُهدً كبير، وقدرة على مواجهة الرياح التي تتصداك أثناء عبورك في طريق النجاح، فلا تطلب القمة ما دُمت لا تحاول، ووصولك إلي هنا فهوَ إنجاز عظيم، واحدى خطوات الوصول للقمه، جريدة هـَمـجَ لـَطيف في حوار خاص مع المُبدعة: 


في البداية عرفينا بِـ


أسمك: نرمين عبدالغفار محمود 


سنك: 18 سنه 


من استكشف موهبتكِ؟ ومتىٰ بدأتي بها؟ 

منذ سنه 

بدأت بها من وقت ما اكتشفتها 


ما هي اول مشكله واجهتكِ في البداية مجالك؟ وكيف تغلبتي عليها؟ 

لا يوجد 


من الداعم لكِ؟ وما الكلمه الذي تُريدي أن وجهيها له؟ 

صديقتي أود ان اشكرها علي دعمها 


ما هي أعمالك الذي قمتي بها من البداية حتى الآن؟ 

5 كتب ورقي تحت إشرافي شاركت في العديد من الكتب الالكتروني والعديد من المسابقات وحصلت علي المركز الاول والثاني شاركت في العديد من الكتب الورقية المجمعه 

من هو مثلك الأعلي في مجمالك؟ 

طه حسين 


كيف كنتِ تُفقين بين مجالك ودراستك؟

كنت اذاكر علي طول وقت ما بشعر بالملل كنت أكتب 


ما النصيحه التي توجهيها لمن يُدون أن يُنجزُ العديد من النجاحات ولكن الخوف اوقفهم؟ 

حلمك يستاهل عافر لكي تصبح أنسان ناجح 


نريد أن نرى شئً من أعمالكِ؟ 

وماذا أحببتِ في أخاكِ ؟

عن أي أخ تتحدثون؟ أخي هو قطعة من قلبي، أخي هو الحبيب، هو الرفيق الدائم، هو صديقي الصدوق، أحببت كونه الكتف الذي لا يَمَل ولا يَميل، منذ ونحن صغار ومهما قَست الأيام وواجهتنا صعوبات، أحببت فيه بَريق عينيه عندما يَسعد، أحببت فيهِ صمته حينما يَحزن، حينما تتحامل عليه الصعوبات وأفكاره، أحببت صوته الذي يحمل الأمان، أحببت طيبة قلبه التي لا يوجد مثلها، أحببت أبتسامته ورنين ضحكاته، أحببته لأنه سندي وقوتي، أحببت كونه أخي الأبدي لا نهاية لحبه المُقيم داخل قلبي بإذن الله، أحببت فيه كل شيء، وما الذي في أخي لا يُحب وهو حياتي وروحي، اللهم أستودعتك أخي فأحفظه لي من كل شر.

ما رأيكِ بالجريدة؟ 

جريده جميلة ومبسوطه اني بعمل حوار صحفي معاها

تعليقات

التنقل السريع