القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: هاجر السيد.
الصحفيه: منار عصمت.


إن الوصول إلى القمة يتطلب جُهدً كبير، وقدرة على مواجهة الرياح التي تتصداك أثناء عبورك في طريق النجاح، فلا تطلب القمة ما دُمت لا تحاول، ووصولك إلي هنا فهوَ إنجاز عظيم، واحدى خطوات الوصول للقمه، جريدة هـَمـجَ لـَطيف في حوار خاص مع المُبدعة: 


في البداية عرفينا بِـ


أسمك: هاجر السيد منصور 


سنك: 19


المحافظة: الإسماعيلية 


من استكشف موهبتكِ؟ ومتىٰ بدأتي بها؟ 

أسرتي 

بدأت من خمس سنين في الوقت ده لجئت للكتابه ومن هنا أكتشفت إني بعرف أكتب واللي خلاني اكمل واستمر في الموضوع دعم أهلي واصحابي ليا ولقيت ناس كتير متفاعلة معايا ودي كانت بدايتي .


ما هي اول مشكله واجهتكِ في البداية مجالك؟ وكيف تغلبتي عليها؟ 

بصراحه مفيش مشاكل كتيره واجهتني في البداية كلها حاجات بسيطه زي مثلا إني تعرضت لنقد من كذا شخص 

تغلبت عليها إني بدأت احسن من كتباتي وتفوقت وبقيت نجاحه .


من الداعم لكِ؟ وما الكلمه الذي تُريدي أن وجهيها له؟ 

عائلتي وبعض من اصدقائي 

احب اشكرهم جدا واقولهم أنكم أجمل والطف حاجه في حياتي لأنكم السبب للي انا فيه دلوقتي .


ما هي أعمالك الذي قمتي بها من البداية حتى الآن؟ 

شاركت في كتب مجمعة منهم كتاب كلمات نابضة نزل في معرض القاهرة الدولي للكتاب وبجهز لحاجه جديده الفترة الجاية انشاء الله .

من هو مثلك الأعلي في مجمالك؟ 

د/ حنان لاشين 

د/ أحمد خالد توفيق 

د/ مي صالح 


كيف كنتِ تُفقين بين مجالك ودراستك؟ 

بوافق مابين الدراسة والكتابة عن طريق إني في الاجازه بقرأ لِكُتابي المفضلين زي الدكتور أحمد خالد توفيق والدكتوره حنان لاشين ووقت الدراسه تركيزي الأكبر بيكون في المذاكرة ومع ذلك ما بوقفش كتابه برضو وبحاول أطور من نفسي وبتمنى اوصل وابقي الكاتبة المفضله لأحدهم يوما ما.


ما النصيحه التي توجهيها لمن يُدون أن يُنجزُ العديد من النجاحات ولكن الخوف اوقفهم؟ 

بتمنى من كل شخص عنده موهبه ينمي الموهبة اللي عنده ويطورها وميخفش ولا يستسلم محدش يفقد الشغف او الأمل في نفسه خلي عندك ثقه في ربنا تامة انه هيجبر بخاطرك متخليش الخوف يوقفك عن حلمك


نريد أن نرى شئً من أعمالكِ؟ 

لَا أَدْرِي إذَا كَانَ حَدِيثَي سيوفي حَقِّهَا أَمْ لَا هِي أَلْطَف مَخْلُوقَةٌ عَلَى الْإِطْلَاقِ، عِنْدَمَا تُحَدِّثُنِي أَشْعُر بِالسَّعَادَة تَمْلَأ قَلْبِي، جَمَالِهَا يَعْجِزُ عَنْ الْوَصْفِ، تُشْبِه الْوُرُودِ فِي رَائِحَتُهَا ونَقائِها، هِي سَنْدِيّ و سِرّ فَرْحَتِي، هِي دُنيتي و مَصْدَرٌ سَعادتي وَقُوَّتِي، هِيَ كُلُّ أَمَلِي فِي هَذِهِ الْحَيَاةَ، هِي تُشْبِه أُمِّي فِي طَيِّبَة قَلْبُهَا ونقائها، هِيَ مَنْ تَهُون عَلَى حُزْنِي وَخِذْلَان أَيِّ شَيْءٍ فِي هَذِهِ الْحَيَاةَ، اِبْتِسامَتَها لَا تُفَارِقُ عَقْلِيٌّ طَوَالَ الوَقْتِ، و كَأَنَّهَا بَدْرًا مُنِيرًا أَضَاءَت لِي قَلْبِي وَ أَنارَت بداخلي كُلِّ شَيْءٍ مِنْ جَدِيدٍ .

ما رأيكِ بالجريدة؟

احب اشكر الجريدة ومبسوطه بحواري الصحفي معاهم وإنشاء الله في تقدم دائما


شكرًا لكِ، أتمنى لكِ التوفيق والنجاح الدائم.


منار عصمت|هَمج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع