حوار صحفي: سلسبيل أيمن.
قد تظن لأنها فتاة فهى ضعيفة وليس لها شأن عظيم لكن عزيزى فتاتنا غير فهى قوية لا تعرف للمستحيل طريقًا ناجحة مستقلة متعددة المواهب تستحق كل التقدير والأحترام وأن تضيء العالم فهي نجمة جديدة متألقة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه:سلسبيل أيمن.
الموهبه: الكتابه
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
الكتابه موهبه لدي منذ صغري،كنت في العديد من الكيانات الأدبيه.
هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟
أكيد
بيد واحده أو أكثر تقدر الأنثي علي احتواء من يحبها ويحافظ عليها ويتمسك بها، يكفيها الأمان حتي تكون قمر لياليه ونور أيامه، تبعث إليه الحب والحنان، تجعل من نفسها أم، وأخت، وصاحبه له، تهديه إلي الطريق الصحيح وتجعله كالملاك وتبعده عن ارتكاب الأخطاء ويكفيها فقط أن يحبها ليعيد تفتح الأزهار بداخلها، وحينها كن علي يقين ياعزيزي أنه لا يمكن تفريقهما مهما كثرت الأيادي حولهما.
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
أكيد كان يوجد الكثير من الموضوعات المهمه التي جذبت إنتباهي وساعدتني ككاتبه بأن أُطلق العنان لقلبي للتحدث عنها.
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
بأن يُتقن اللغه العربيه جيداً وأن يترك خلفه كل من هو يُصيبه بقلة الثقه.
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
بالطبع يوجد العديد من الورش المميزه ولقد تعاملت مع الكثير منها ولكن يوجد أيضا القاموس العربي والذي يفتح عقول كل من هو يريد تعلم اللغه.
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
إلي رفيقتي المميزه التي ساعدتني في تخطي كل ما هو صعب إلي أُمنية حياتي.
وإلي أحدهم.
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
الكتابه شرف لمن يمارسُها.
ما رأيك في الجريدة؟
مشروع عظيم وكيان أعظم.
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معكِ.
تعليقات
إرسال تعليق