القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: دينا السيد

الصحفيه: منار عصمت.



إن الوصول إلى القمة يتطلب جُهدً كبير، وقدرة على مواجهة الرياح التي تتصداك أثناء عبورك في طريق النجاح، فلا تطلب القمة ما دُمت لا تحاول، ووصولك إلي هنا فهوَ إنجاز عظيم، واحدى خطوات الوصول للقمه، جريدة هـَمـجَ لـَطيف في حوار خاص مع المُبدعة: 


في البداية عرفينا بِـ


أسمك: دينا السيد أبو زيد 


سنك: 17سنه 


من استكشف موهبتكِ؟ ومتىٰ بدأتي بها؟ أنا كنت أحب القراءة و الكتابة منذ فترة طويلة ولكن تعرفت على سلسلة دعم مراسيل فبراير من ثلاث سنوات ولكن كانن بالعامية ولم أكن متمكنه ولكن عند دخولي لسلسة مراسيل تطور الأمر كثيراً وأصبح كل شيء بالفصحى وتاريخ انضمامي لمراسيل كان 24 مارس




ما هي اول مشكله واجهتكِ في البداية مجالك؟ وكيف تغلبتي عليها؟ أول مشكلة كانت كتاباتي بالفصحى كان الأمر في البداية لست لبقة به ولكن أصحبت مرنه و سهله بالنسبة لي تماماً تغلبت عليها مع تكرار الأمر أكثر من مرة أصبح سهلاً 



من الداعم لكِ؟ وما الكلمه الذي تُريدي أن وجهيها له؟ كان الجميع يقف معي ويرى أنني شخص مثالي شخص مجتهد كان الجميع من أصدقائي يراني شخص قوي ويستطيع أن يفعل الكثير ولكن من أخذ بيدي إلى مراسيل كانت الكاتبة /شهد محمد ، اقول لهم أنني محظوظة أنهم بجانبي أنني محظوظة بثقتهم الكبيرة فيا وبإذن الله أكون قد الثقه  




ما هي أعمالك الذي قمتي بها من البداية حتى الآن؟ ذهب هو غادرََا بها تاركََا لها بقايا من قلبها تاركََا لها أحداث كلما تذكرتها رجف قلبها من شدة الحزن وبدأت عينيها في البكاء دون القدرة على أن تسيطر عليها كانت تقول أن وجوده مثل ورقة شجر في ربيع فصلها وعندما ذهب وكأن الخريف جاء ملألأََ بها أحداثه قاذفََا منها الطمآنينة واضعََا بها فراغََا كبيرََ لا هو بِئتِِ ولا هي تستطيع النسيان أظن أن الأمر كان شديد الصعوبة ولكن عندما حل الخريف الأخر كان قلبها جف عليه وبرودة الشتاء حلة بقلبها تجاه هذا الشخص أظن أنه يستحق .



ل/دينا السيد أبو زيد

 



من هو مثلك الأعلي في مجمالك؟ كنت أنا مثلي الأعلى عندما تقدمت في موهبتي و أنتظمت وصرت متفوقة في مجالي أصبحت أنا مثلي الأعلى عندما أنظر لنفسي قديما و حالياً  




كيف كنتِ تُفقين بين مجالك ودراستك؟ كنت أرى أن موهبتي تستحق أن تأخذ حقها كاملاً مثل الدراسة فقط كنت مخصصة جميع أوقات دراستي بعيدة عن أوقات موهبتي كنت أفضل كتاباتي تكون وقت فراغ ،فؤاغ من رئسي وحياتي العميلة



ما النصيحه التي توجهيها لمن يُدون أن يُنجزُ العديد من النجاحات ولكن الخوف اوقفهم؟ أقول لهم أن يعتبروا الخوف هذا شخصاً يقف أمامهم و يحطم أمالهم وطموحاتهم و دائما يحاول أقتاعه انه شخص فاشل ولن يستطيع ويخرج هذا الشخص من حياته تماما ويتغلب عليه أو يفعل ما يريده من أمال و طومحات و عندما يرى نفسه متقدماً في ذلك سيرى أن الخوف شيء ليس منطقي لوقوفه في مكانه حالياً وأيضََا اقول لهم أنت قادرون و أنتم تستطيعون أن تفعلوا الكثير فقط ثق بنفسك 



نريد أن نرى شئً من أعمالكِ؟ كنت دائما اتحدث عن الجميع وكأن كل البشر خلقوا أسوياء لم يكن أبدًا في ذاكرتي أن منهم الكثير الذي يظهر لنا عكس ما بداخله أصبح أكثر الناس مرهقين وغير موثوق بهم أصبحوا مثل البقيه التي كنا نتحدث معهم ونطلب منهم الوعود الصادقة بأن لا يكونوا مثلهم ولكن من الواضح أن الجميع في النهاية مثل بعضهم الجميع يغدر الجميع يترك في منتصف الطريق دون سابق أعذار أو أسباب واضحة لقد ذهبوا ولكن تركوا بداخلنا فراغات متتالية بين الأمان والثقه والبشر 


الكاتبة/ دينا السيد أبو زيد 




هذا أخر شيء كتبته



ما رأيكِ بالجريدة؟ جميلة بالفعل أتمنى للجميع التوفيق و التقدم و النجاح دائما 



شكرًا لكِ، أتمنى لكِ التوفيق والنجاح.



منار عصمت|هَمج لطيف.

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع