حوار صحفي: هيام شوقي
الصحفية: هِجرا عماد
أطلق عنان أسطورة الوهج المتداخلة بـ لُطف سيرتك، دعنا نُحلق معًا وندق طبول الجمع بين همٍج ولطيف في جريدتنا، لنبرز لك معني لطيفًا فـ لايكون مخيفًا، فـقلوبنا معك لا تنطق بالزيف بل تنطق دومًا بحب الخريف.
المبدعة:هيام شوقي سعد« عاشقه القلم»
الموهبة: كاتبه
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟ انا كنت باحب القراءه والكتابه فاشتغلت على نفسي واخذت كورسات وبقيت كاتبه، دلوقت بقى لي ثلاث سنين باكتب، بدات في المجال الادبي شاركت في كيانات بدات اكتب ف قصص قصيره لحد ما وصلت اللي انا فيه دلوقت.
هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟ نعم
لقد رأيته ولم يهتز لي رمش .،حينها فقط ادركت بأني لم اعد احبه.،لم اعد تلك الفتاه الذي تركها تبكي ..،ورحل دون النظر خلفه حتي ،،.!..لقد اصبح بالنسبه لي مثل الهواء ....،أتعلم!..الهواء له فائده عنك..أعدك سيأتي يوم أخر ّ..ستراني فية انت تعرفني وانا لا اعرف من تكون ...كما خلفت بوعودك ..،انا ايضا كسرت كل وعودي منذ ذلك اليوم ..،الذي تأذت به كرامتي ..،قد اسامحك ع الم قلبي ..،لان احدهم قد داوى جرحك...،الذي تركته..،لكن عند كرامتي سلاماا عليك ...،كأنك لم تخلق ...،كنت ارضي بالقليل منك دائما ..،لكنك لم ترضى بهذا ...،فقد كسرتني دون رحمه ...،لا اريدك ان تقرأ حديثي ولا يهمني امرك ...،بعد اليوم ..ّفقد رحلت كأني لم اكن يوما شئ يخصك ...وها انا رحلت ايضا...ستتعذب انت بعذابي ....كل تلك الليالي بخوفي ..من ان اقترب الى احدهم بسببك ..بدموعي التي لا تجف من عيناي ...اما الان فقد اخذ احدهم مكانك .،،اتدري ؟ لم يكن مكانك......لانك لم تصونه ولو للحظة .الى القاء يا هذا ...كم اشفق عليك كثيراا...لانك ستتعذب بدوني اياما وليالي ..ثمن ما فعلته بي .
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
كنت بالف قصص وانا في الاعدادي وكنت باطلع بها في الاذاعه المدرسيه وبعدين واحده صاحبتي كانت كاتبه وبعدين عرضت علي الفكره بدات اكتب في قصص قصيره ثم خواطر وشاركت في كيانات كثير ثم اللفت كذا كتاب.
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
اذهب إليها بأية طريقة، المهم أن تكون على محمل الجد. وإن لم ترغب في أخذ كتابتك على محمل الجد، فإنه اقترح أن تغلق الكتاب وتجد لنفسك شيئًا آخرًا تفعله..
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
عرف النجاح بطريقتك الخاصة ، وحققه ايضا بطريقتك الخاصة ، وابني حياة تفخر بأن تحياها.
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟احب انا اشكر امي.
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
اتمني من كل شخص انا يمؤمن بنفسه ويبدا يشوف هو بيحب اي وايه هي موهبته ويشتغل على نفسه ويطور من نفسه.
ما رأيك في الجريدة؟
احب اشكركم علي دعمكم للمواهب وتقدير لهم وايضا احب اشكر الليدر ناديه وصحفي هجرا عماد.
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق