حوار صحفي: مي عبدالمنعم دسوقي.
الصحفية: هِجرا عماد
أطلق عنان أسطورة الوهج المتداخلة بـ لُطف سيرتك، دعنا نُحلق معًا وندق طبول الجمع بين همٍج ولطيف في جريدتنا، لنبرز لك معني لطيفًا فـ لايكون مخيفًا، فـقلوبنا معك لا تنطق بالزيف بل تنطق دومًا بحب الخريف.
المبدعة:مي عبدالمنعم (يُومَا)
الموهبة: كاتبة خواطر.
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
تعلمت الكتابة من صديقة لي وهي من ساندتني في البداية وعلمتني الكثير في مجال الكتابة، وبدأت في شهر سبتمبر الماضي أن أكتب القليل من الخواطر وبعد ذلك تعلمت في الكيان وهذا كان اول كيان لي.
هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟
مسكتُ قلميِ واحضرتُ ورقتيِ لِكي أبوحُ وأكتب عن ما بداخلي، لكن لا أشعر بأي شيءٍ سِوى الوحدة فقط، يوجد بجانبي الكثير والكثير من الأصدقاء، لكن لا أحد يشعر بيِ حتى أنا لا أشعرُ بما في نفسي، لا أحد يُشاركنيِ في وقت حُزنيِ، ولا أحد يُشاركنيِ فرحتيِ، أنا بجانيِ الكثيرون؛ لكن هذا الذي يظهر لكم فقط، الصاحب لي هو الله.
لا يوجد أحد أخبرني من قبل "أن الله يَغيِرُ أن يوجد إنسان يحب إنسان آخر أكثر من الله" لذلك أنا لا أُريد أحد أن يشاركني أي شيءٍ سِوى الله.
*مي عبدالمنعم "يُومَا"*
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
بدايتي كانت بسيطة كنت أود اتعلم الكتابة ومن ثم بدأت في كتابة الخواطر وقرأت الكثير لأنمي الهوايه وتعلمت الكثير في الكيان.
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
القراءه وتحسين اللغه الفصحي لديهم والصدق بمشاعرهم.
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
نعم ف ممارسة الورش والكورسات علمتني الكثير وهي مفيدة جدا للمبتدئين.
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
أود تقديم الثناء لأصدقائي لأنهم كانوا الدافع لي في كل شيء.
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
اتمني تنل كتباتي اعجابك وبعد عدة اعوام سأظهر مرة اخري بشكل جديد.
ما رأيك في الجريدة؟
اتابعها وهي تعجبني كثيرا واسلوبها.
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق