حوار صحفي: منى سعيد
الصحفيه: منار عصمت.
إن الوصول إلى القمة يتطلب جُهدً كبير، وقدرة على مواجهة الرياح التي تتصداك أثناء عبورك في طريق النجاح، فلا تطلب القمة ما دُمت لا تحاول، ووصولك إلي هنا فهوَ إنجاز عظيم، واحدى خطوات الوصول للقمه، جريدة هـَمـجَ لـَطيف في حوار خاص مع المُبدعة:
في البداية عرفينا بِـ
أسمك: مني سعيد عبدالعظيم
سنك: 18سنه
من استكشف موهبتكِ؟ أنا من إكتشفها .
ومتىٰ بدأتي بها؟ بعدَ أن أنهيتُ فاينل الصف الثالث الثانوي ف شهر 7الماضي
ما هي اول مشكله واجهتكِ في بداية مجالك؟ عدم الثقة بنفسي وعدم وجود دعم من اي شخص حتي الان لا يوجد لدي دعم لموهبتي
وكيف تغلبتي عليها؟لم اتغلب عليها للأسف للوقت الحالي ولكن سوف اتغلب
من الداعم لكِ؟ أمي وجدتي وخالاتي وبعضُ مدرسيني ونسبة ضئله من زملائي
وما الكلمه الذي تُريدي أن وجهيها له؟ لولاكم لم أكن الآن ف هذه المناسب التي أنا بها
ما هي أعمالك الذي قمتي بها من البداية حتى الآن؟ قمت بالمشاركة ف كتابين منظره الانتهاء منهم
من هو مثلك الأعلي في مجمالك؟ لا أحد
كيف كنتِ تُفقين بين مجالك ودراستك؟ كنت انتهي من دراستي وأجلس بدلا من تصفحي للإنترنت والتحدث مع الزملاء علي مواقع التواصل كنت احلس لأكتب
ما النصيحه التي توجهيها لمن يُدون أن يُنجزُ العديد من النجاحات ولكن الخوف اوقفهم؟ لا تنتظرو الدعم من أحد قومو بدعم أنفسكم ولا تعتمدو علي أحد لأن لا أحد يحب أن يري أحدًا شخصًا متميزًا عنه
نريد أن نرى شئً من أعمالكِ؟ ما هذا؟!
لماذا فعلت هذا لما أبكيت عيوني هل أنا قصرتُ معكَ لكي تفعل بي هذا؟
لماذا تركتني وذهبت لغيري!
هل أنت لم تُحِبني في يومً هل أنا لم أكُن مُحِبه إليكَ؟
لماذا لم تُقدر حُبي لك لماذا سمحت للدموعي أن تنهمر من عيناي،
لماذا سمحت لنفسگ بإن تتنازل عن وعودك ليّ من أجل هذه الفتاة ،أنت لا تعلم كيف جَرحت قلبي وإني اقسمُ لك أنِ لن أُسامِحك أبدًا لوجود هذا الجرح العميق بداخلي الذي تسببتُ أنت به وسوف يأتي يوم وستتذوق من الذي أتذوقه حاليًا أنت لم تكن إنسان أنت كـَ الشيطان دخل حياتي ليُدمرها وقد تعلمتُ بسببك معنى الحُب وهو ليس كُل من قال أُحِبك فـَ هو يُحِبك!، الحُب هو عِباره عن تبادلُ مشاعِر بين العاشقين ليس تبادلُ كلِمات .
لـِ مني سعيد عبدالعظيم
ما رأيكِ بالجريدة؟ هي عمل رائع من مشرفها لانه يقوم بدعم أي شخص ليس له داعم ف هذا المجتمع
شكرًا لكِ، أتمنى لكِ التوفيق والنجاح.
تعليقات
إرسال تعليق