القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: حنين سيد

الصحفيه: مَريم عمران.




نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 



الموهِبه:
 الگتابة " شعر وخواطر"


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟

صحابي شافوني وانا بكتب في النوتة ف شجعوني اني اكتب واشارك في كتب انا بگتب من زمان من طفولتي بس بدات اشتغل عليها من سنتين وحبيتها بسبب والدي الله يرحمه وبتمني افضل اكتب ومش اسيبها 
 




ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
ممكن للاسف كنت بلاقي انتقاد كتير وسوء معاملة من بعض الكيانات بس الحمدلله بتتيسر اتغلبت عليها بأني حاولت اكمل في الحاجه اللي بحبها طالما مش غلط ومش هغضب ربنا بيها وانها بتريحني جدا وبحبها




مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
اكيد ربنا طبعأ الحمدلله الحمدلله اللهم لگ الحمد وبعدين صحابي واخواتي في الله 
احب اقولهم جزاگم الله خيرا علي وقوفگم جنبي وتشجيعي وقت اما اقف اني اكمل وكمان تحفيزي اكمل بجد هما نعمه 




ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
للاسف معملتش عمل فردي ليا بس اشتركت في كتب فردية وي(ليالينا اسين-ليالي فبراير-لحظة وصول-علي ضفاف الخاطر-بريق القمر)وبإذن الله اقدر اعمل كتاب فردي قريب



ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟
والدتي بتحب الكتابة جدا وشجعتني اني اكمل فيها وبحبيت فيها انها صبورة يعني النجاح او الجبر كل اما يتاخر بياجي اجمل وبصفه تبهج القلب ف ماما مثلي الاعلي ربنا يبارك في عمرها ويراضيها



ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
اقولهم متيأسوش وخلو ظنگم في ربنا كبير احلامنا اه الوصول ليها صعب بس طالما الوصول ليها صعب يبقي هي حاجه جميلة وتستاهل نتعب علشانها واما بنلاقيها فعلا بنحس بمعني الجبر هنتعب كاير ونقع ونقابل انتقدات بس اهم حاجه نصبر ونكمل هنفشل بس اكيد هننجح




كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسيه؟
حاليا مش بدرس بس بقدر اوفق بين عملي الابداعي وحياتي عامتا



نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
قطفت وردًا؛ كي أجمعه في سكونًا فر مني ينتثرُ، ضميت دفترًا بقلبي أحمله قد هام فيه الحزن بعد نثرهُ، جئت لأكتب؛ فالريح قلبَ دفاتري ووجدني في يومًا خطت كتابتةً، لا انتهاء لها لكني نسيت حينها، أقضي الليالي ببوحًا مات مصدرهُ، فكلما طاب الأسى جاء
رحيقًا، جاء يلبسني ثوبًا، أليس الثوب يناسبني؟ 
حروفًا خطت في الأعماق خناجرها، حدثت فجرًا خاطبت فيه الخالق أدمعه؛ فما وجدت بعدها إلا دفترًا فيه حرفًا لست أذكره، تناسيت مواجعي حين خاطبته، كم من قلبًا بات يدمع وما جاء بخاطرهِ! أن الفؤاد يزهر بعد تناجيه مع خالقهّ. 

لِـ حنين سيد "ذات النقاب"




ما رأيك في الجريدة؟
 اللهم بارگ جميلة جدا سمعت عنها كتير بجد من اجمل الجرائد اللي سمعت عنها ومبسوطة جدا اني شاركت فيها وعملت حوار فيها انا اعرفها الصحفيه مريم ومبسوطة جدا اني اتعرفت عليها شخص لطيف وجميل جدا ربنا يوفقها ويوفقنا جميعا يارب

إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.



مَريم عمران|هَمـج لطيف.

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. مبسوطة جدا بالحوار جزاگم الله خيرا⁦❤️⁩

    ردحذف
  2. مبارگ ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع