حوار صحفي: فـاطمـة محمـود
الصحفية: مريم عمران
عثرتُ اليَوم على موهِبةً لا تُقدَر بِثمن، أجيالُ مِصر دائمًا تُسعِدُ الفؤاد، وتُبهِجُ الأعيُن، اليَوم وكُل يَوم، سنفعل على تحقيق إظهار جميع مواهِب مِصر.
الموهِبة:
كاتبه خواطر ورايات
ما الذي تم تحقيقُه مُنذُ بداية مجالك؟
أصبحت كتاباتي أفضل من السابق شاركت في كيانات كثيره للكاتبه شاركت ف كتاب ورقي مُجمع وكتاب الكتروني
مَن الداعِم لك؟
أنا داعمـة لنفـسي
ما الصِعاب التي مررتُ بِها؟ وهل تغلبتُ عليها؟
إنتقاد مـن الجميع والسخريه من كتاباتي تغلبت عليهاا لانني لم اكن ابالي لكلام أحد وكنت اثق بنفسي وبكتاباتي
مُنذُ متى بدأت؟
مُنـذُ سنتـين
نُريد أن نرى شيء مِن أعمالك؟
ليالـي الشتـاء'
فـي ليـالي الشتـاء البـارده ڪُنت أجلـس وحـدي فـي غرفتـي وبجـانـبي مذڪراتي وأقلامـي ومشروبـي المفضـل'القهـوة`، وڪُنت أڪتب في مذڪراتـي عـن الـذي حـدث لـي سـواء مـن خـذلان، وجـع، ڪسرة، فـرح، بڪاء، عـن ڪل شـئ وأتذڪر ڪل ما مـر بـي، ڪُنت أُريـد أن أبڪي بشـدة ولڪن الدمـوع لـم تعـرف مـجرى عينـاي، لـم أعـد أستطيـع البـڪاء ولـم يعـد شـئ يُاثـر علـي، أصبحـت لا أُبـالي لــ شـئ، أصبـح ڪل شـئ أسـود بداخلـي ولـم يعـد لـه معنـى، أصبحـت بـاردة وبشـدة، حـدث معـي أشيـاء ڪثيـرة لا يتحمـلهـا أحـد وهـذا ڪله بـسبب أقـرب النـاس لـي لـم أجـد أحـد بجـانبي ويخـفف الألـم الـذي بداخـلي، حتـي عَائلَتـي يعاملونـي بقسـوة وڪأنـي لـست ابنتهـم ولـست مـن دمهـم يقولـون عـني ڪئيبة ومريضـة نفسيـًا وإنـي بلا فـائـدة وأشيـاء ڪثيـرة حطمتنـي وحولتنـي إلـى قطـع صغيـرة، ولڪن أنـا سامحتهـم جميعًا بـلا استثنـاء، ولڪن لـن أڪون مثـل مـا ڪُنت معهـم فـي البـداية، سـوف أڪون صديـقة نفـسي وعائـلة نفـسي فقـط.
لـ فـاطمـة محمـود_أميـره الظـلام
ما رأيُك بالجريدة؟
جميـلة جـدًا
شكرًا لك، أتمنى كامِل التوفيق ودوام الإبداع.
تعليقات
إرسال تعليق