حوار صحفي: هدير كمال
الصحفية: هِجرا عماد
أطلق عنان أسطورة الوهج المتداخلة بـ لُطف سيرتك، دعنا نُحلق معًا وندق طبول الجمع بين همٍج ولطيف في جريدتنا، لنبرز لك معني لطيفًا فـ لايكون مخيفًا، فـقلوبنا معك لا تنطق بالزيف بل تنطق دومًا بحب الخريف.
الكاتبة: هدير كمال سلامة
اسم العمل: أنا لِي
نوع العمل: كتاب عن تاريخ المرأة
اسم دار النشر: دار الوالي للنشر والتوزيع"جناح تويتة"
أماكن تواجده: معرض القاهرة الدولي للكتاب قاعة ٢ صالة c17
إقتباس منه:
أنا امرأة..
خُلقتُ حرّةً، كرّمني عزّ وجلّ
لم أُخلق للإهانة
ربيّتُ وأنشأت أجيالاً ومازِلت
أفتخرُ بكَونِي امرأة.
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
موهبة فقط ولم يعلمني أحد، بدأت عام ٢٠١٩،بدأت عن طريق متابعة دور النشر عبر الانترنت حتي تعاقدت مع دار منهم
هل سبق لكِ أي عمل من قبل ؟
نعم كتاب مجمع اسمه"الأقصي لنا"
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
بدأت عام ٢٠١٩ لكن كانت مجرد هواية وانقعت طوال فترة الثانوية العامة، ومن ثم ها أنا ذا صاحبة كتاب"أنا لي" في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام ٢٠٢٣
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
الثقة ثم الثقة، ثم التدريب وعدم الانقطاع
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
الممارسة والاستمرارية، فالوصول ليس صعبًا كالاستمرارية
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
بالطبع، أبي الغالي، أمي الغالية، أختي آية، أختي بسملة، أخي محمد
فهم أكبر داعم لي بعد الله
وصديقتيّ: ملك إيهاب ومي عبدالسلام وكل من يشجعني
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
لا تحكم علي الكتاب من غلافه، دائما ثق بالله ثم نفسك واسعِ وراء حلمك
ما رأيك في الجريدة؟
جميلة جدا
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك
تعليقات
إرسال تعليق