حوار صحفي: مصطفى دويدار
الصحفية: هـدير كمَـال
الكاتب: مصطفى دويدار
اسم العمل: ما وراء الحقيقة
نوع العمل: خيال علمي واقعي&اجتماعي مصحوب بالبوليسية
اسم دار النشر: ارتقاء للنشر الدولي و التوزيع
أماكن تواجده: صالة 1 جناح B14
إقتباس منه:
"أولًا أريد أن أخبركم ببعض الأشياء، وهي لن يتطور أي مجتمع دون رُقي الجميع، وإنعدام الفساد، ويجب أن ينتشر الحب، والود بين الجميع ليرقىٰ، ويصبح مجتمعًا متحضرًا، وثقافيًا، والحياة مرة بالفاتحة، والضمة، ويجب أن نجتاز جميع اختباراتها بأقل خسائر ممكنة، وبأعلىٰ نجاح، يجب أن نسعىٰ لتحقيق الهدف، ومهما قست عليك الظروف لا تفقد شغفك تجاه تحقيق الحلم أو تجاه الحياة، استمر ولا تستسلم لا تراجع ولا استسلام لا تنسَ هذه الكلمات قم بحفرها داخل عقلك، وأريد أن أخبركم أيضًا بشيء وهو أن الدنيا لا تتغير بل تغيرت البشر."
"نحنُ محاطون بالعبث الفكري الذي يؤثر على عقول الكثير من البشر، الجميع داخل صندوق الموتى، و أحياء أيضًا نرىٰ مشاهد كثيرة قد تكون الإعادة، و لكن كثر الفساد، و أنتشر، و ساد الأرض ولا أحد يعلم مَن القاتل، و مَن المقتول، و مَن الإنس، و مَن الجن، و مَن الساحر و مَن المسحور قد يكون حفل زفافها بعد يوم قتلها."
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمت الكتابه ومتى، وكيف بدأت في المجال الأدبي؟
منذ خمس سنوات كنت لا أُجيد البوح بالكلمات فـ بدأت بسردها على الأوراق.
وبدأت بتأليف بعض القصص و نشرتها الكترونيًا.
هل سبق لك أي عمل من قبل ؟
رواية إنارة الظلام معرض الكتاب 2022.
رواية ما وراء الحقيقة معرض الكتاب 2023.
و غيرهم من الأعمال الإكترونية.
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتك في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتب؟
واجهت الكثير من الانتقادات من الجميع في البداية ولكن لا يهمني ما يقوله البشر و أكملت طريقي و مازلت أبحث عن التطوير.
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
الاستمرار و التطوير.
نحنُ نسعى واللّٰه يُكافئنا
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
مازلت اتمسح بـ أن يجب علينا جميعًا السعي نحو التطوير
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
بالطبع أُريد، ولكن كلماتي لا توصف ما بقلبي.
سيظل جنديًا مجهولًا حتى أن أُكرمهُ أمام الجميع علنًا
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
لا تيأس أبدًا، ضع كلمات البشر حرف حرف في سلة المهملات.
ما رأيك في الجريدة؟
كل الدعم و الشكر للجريدة و جميع القائمين عليها.
كل الشكر للصحفية هدير كمال و على مجهودها الرائع و على حوارها الممتع
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق