حوار صحفي: ندى أحمد
الصحفية: مريم عمران
عثرتُ اليَوم على موهِبةً لا تُقدَر بِثمن، أجيالُ مِصر دائمًا تُسعِدُ الفؤاد، وتُبهِجُ الأعيُن، اليَوم وكُل يَوم، سنفعل على تحقيق إظهار جميع مواهِب مِصر.
الموهِبة:الكتابة والتدقيق اللغوي والتصميم
ما الذي تم تحقيقُه مُنذُ بداية مجالك؟
شاركت في ثلاث كتب مجمعة وكتاب انفردت به مع صديقتي في الكتابة دنيا عبد المقصود.
مَن الداعِم لك؟ والدي وأصحابي وبعض الكتاب
ما الصِعاب التي مررتُ بِها؟ وهل تغلبتُ عليها؟
التعليق على بعض كتاباتي من بعض الكتاب في بداية مشواري وتغلبت عليه بالقراءة ومعرفة أساسيات الكتابة
مُنذُ متى بدأت؟
منذ سبعة أشهر
نُريد أن نرى شيء مِن أعمالك؟
" *حكاوي القمر*"
وفي ليلة ما على ضوء القمر الخافت، جلست في نافذة غرفتي أنظر إلى القمر وأحكي له ما بداخلي لعل قلبي يهدأ مما هو فيه، أشعر وكأني مثل الزجاج المحطم الذي لا يمكن إصلاحه وإن تم إصلاحه سوف يستغرق عمرًا كاملًا، أصبحت لا أريد العيش، أريد الرحيل وترك هذه الحياه البائسة، لقد مزقتني الحياة كقميص يوسف ووضعت داخلي ظلام لا أعرف كيف لي أن أخرج منه، وقد عميت عيناي حتى أصبحت كفيفًا مثل يعقوب، لقد مزقتني الحياة وجعلت مني شخصين شخص يريد الرحيل والآخر ما زال يريد البقاء، جعلتني أفقد شغفي تجاه كل شيء، أصبح كل شيء في وجهي مظلم، أصبحت حياتي سراب، وأصبحت حائره من عدم قدرتي على التحمل ومواجهة هذه الصعوبات، وأريد أن يعود شغفي لي مرة أخرى وأن يعود الأمل والتفاؤل إلى حياتي من جديد.
بقلمي: ندى أحمد
ما رأيُك بالجريدة؟
تعمل على دعم المواهب ومساعدتهم في الرقي وتحقيق أحلامهم.
شكرًا لك، أتمنى كامِل التوفيق ودوام الإبداع.
تعليقات
إرسال تعليق