القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي:أسماء عبد اللطيف فتح الله

 حوار صحفي:أسماء عبد اللطيف فتح الله

الصحفية:منة الله آدم


الموهبه:الكتابة.

سنك:22سنة.

المحافظة: البحيرة.


ما هي أهم انجازاتك في مجالك بنظرك؟

-دخولي العديد من الكيانات التي ساعدتني في تطوير موهبتي مثل:

1)كيان متجدد.

2)كيان نانيس.

3)كيان ديلارا.

4)كيان كيان.

5) كيان عبرة قلم.

6)كيان ملهم.

7)كيان حور.

8)شعاع أمل.


منذ متى وانتِ بهذا المجال؟

-منذ حوالي 5سنوات.


من هم الأشخاص الذين قاموا بدعمك في بداية الآمر؟ 

-أختي(الصحفية إسراء) وماما وصحابي.


نُريد أن نري شيء من أعمالك؟

"كل الطرق تؤدي إلى الهروب"

لإنسانٍ هش لا يعرف معني حل أي مشكلة تواجهه، هو فقط يسمع الحلول ولا يجيد التصرف فيها، فكل ما يفعله مع نهاية كل يوم أنه يغلق بابا غرفته، ويقوم بجلد ذاته لأنها لن تتغير وتأخذ موقف من كل شخص يقوم بأذتيتها، وكأننا في كل يوم نعيد نفس سيناريو اليوم الذي قبله من نقاشات، ومن المخطىء أنا أم أنتي"النفس"، أم الجميع الذين يرون أنفسم محكمين عن كل شخص يصدر منه شيء خاطيء، فمشكلتي هو أنني شخص خلق بطابع وهو أنه لا يستطيع إيذاء أحد حتي وإن فُتٌفِتت مشاعره لأجزاء صغيره، سأخلق لهم عذر لذلك وانسحب، فأعود إلي عالمي الصغير"غرفتي" فأجلس في ركن بعيد، وألوم نفسي في كل مرة علي عدم قدرتها علي الرد علي كل وقح قام بتوبيخي، وفي نهاية تتجمع كل المواقف التي مرت بحياتي وأنهكت روحي لتزداد الأمور تعقيدًا وكأنني وحدي السبب في كل ذلك، وللبعد عن ذلك المجتمع بقدر الإمكان قمت بعمل فديوهات عبر مواقع التواصل الإجتماعي (انستجرام وتيك توك)، فكانت في البداية فديوهات حزينة، ولكن بعد تأقلمي عليها أصبحت أنّوع ليس لأجلي فقط بل لأجل كل شخص مر بتلك المواقف ولم يجد من يعينه، فأصبحت تلك الفديوهات مرة مضحكة وثانيةً مبهجة وثالثة تحفيزية، فأصبحت حياتي مختلف، فلقد وجدت في ذلك العالم الصغير الكثير ممن يشبهوني وليس لهم القدرة علي شيء سوي السكوت أو الهروب، ولكن يجب الإعتراف أن ما وراء عالمي الصغير"غرفتي" عالم أكبر لن ينفصل عنه وهي الحياة.


 ما رأيك بالجريدة؟

-جريدة متنوعة وداعم للمواهب المختلفة ودائمًا في تقدم.


شكراً لك، أتمنى لك دوام الإزدهار. 

 

منة الله آدم|هَمج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع