القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: رشـا بخيت إبراهيم. 

الصحفية: مريم عمران 



عثرتُ اليَوم على موهِبةً لا تُقدَر بِثمن، أجيالُ مِصر دائمًا تُسعِدُ الفؤاد، وتُبهِجُ الأعيُن، اليَوم وكُل يَوم، سنفعل على تحقيق إظهار جميع مواهِب مِصر.


الموهِبة: الكتابة


ما الذي تم تحقيقُه مُنذُ بداية مجالك؟

_التحقتُ بالكثير من ورش العمل الخاصة بالڪتابة، نُشر إلڪترونيًا العديد من المقالات والكتب مثل: كتاب:- شتات أحرف 

_مقتطفات وردية. 

_عُينت ڪنائبة لرئيس قسم الأدب العربي بِمبادرة مفاتيح السعادة لدعم المواهب المصرية. 

_شاركت هذا العام بڪتاب في معرض القاهرة الدولي بعنوان " وفي القلب عَبرة". 

- ما الذي كان سببًا في إكتشاف موهبَتك؟

_كوني شغوفة بالكتابة، محبة للأدب كان سببًا في اكتشاف موهبتي ودعم الكثير من المُبادرات وإيمانهم بموهبتي. 


مَن الداعِم لك؟

_حلمي بأن أصبح ڪاتبة لديها الكثير من الكتب في معرض القاهرة الدولي للڪتاب هو الدَّاعم الأول، وتحفيزي من قبل رفقائي المُقربين. 



ما الصِعاب التي مررتُ بِها؟ وهل تغلبتُ عليها؟

_ عدم إيمان الڪثير بموهبة الكتابة بشكل مُحفز، نعم، وضعت حلمي نصب عيناي ولم التفت لهم ولا لآرائهم بل أخذتُ الجانب الإيجابي لها لا لأصحابها. 


مُنذُ متى بدأت؟

_منذ وقت طويل ڪنت أخطُّ همساتي النثرية ولا أحد يطلع عليها، والتحقت بڪيانات داعمة للمواهب منذ 8 شهور. 


نُريد أن نرى شيء مِن أعمالك؟

_

الدُروب جميلة بذويها وليس بمن يسير فيها، خالف هواك فإنَّ الهوى تقود النفوس إلى ما يُعاب، ليـس ڪل ضجةٍ تدل على طيب، ولا ڪل حشدٍ تدل على فريد، اتبع قلبك دائمًا ولڪن خذْ معك عقلك، سر في طريقك الذي تُنيره بصيرتك وليس ڪثرة عيون رفقـائك، ليس ڪل من يخالف يُعرف، ولڪن كل من ينحي نفسه ومشاعره جانبًا؛ يفز بلذة الوصول، لا يهمك إن وجدت نفسك وحيدًا في دربك لربما يڪون تم اصطفاؤك للنيل بالهبة الفريدة، جاهد ڪافح وعانق أمانيك مهما ذقت من تعب، وردد دائمًا"من ذا الذي نال ما يهوى دون تعب". 


ڪ| رشـا بخيـت ” رُوچين“


-ما الذي فعلتُه لتحقيق هدفك؟

_سعيتُ جاهدة لتنميتها والتحقت بورش عمل خاصة بالكتابة؛ لتطوير موهبتي، بالغتُ في حملي وبلغت أشياءً أزهرت ربيع بدايتي. 


ما رأيُك بالجريدة؟

_مِنبر لدعم المواهب والموهبين، تسعى لدعمهم وإزالة ركام الاندثار عن أسمائهم. 


شكرًا لك، أتمنى كامِل التوفيق ودوام الإبداع.


الصحفية| مريم عمران 

جريدة| هَمج لطيف

تعليقات

التنقل السريع