القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: علاء جاويش

الصحفي: عادل عصام.


مواهب اليوم هم القدوة غدًا، هم أساس بناء أي مجتمع، هم أشخاص يعلمون جيدًا أن الطموح ليس له أي نهاية، وأن الحلم يُمكن تحقيقه بالإجتهاد والعزيمة القوية، واليوم معنا أحد هؤلاء الموهوبين. 



 نتشرف بإسمك: علاء جاويش

سنك: 18

الموهبة: كاتب ومدقق لغوي وجرافيك ديزاينر. 


حدثنا قليلًا عن بدايتك: بدايتي كاتب من حوالي أكتر من 3 سنين، انضميت ل كيانات أخدت كورسات، طورت من مهارتي كتبت شعر عامي وفصيح وقصص قصيرة وبجهز لرواية إن شآء الله. 


لكل شخص شخص آخر يدعمه، فمن هو داعمُك؟ 

والدي بعد الله عز وجل ومِن ثَمَّ أصدقائي. 


ما هي طموحاتك المُستقبلية؟

أكون عند حسن ظن القراء وإن الي بقدمه يعجبهم. 


 وما هي الخطوات التي اتخذتها لتحقيق تلك الطموحات؟ 

بكون دايمًا متعاون مع الكل، الي محتاج مني شيء بقدمه له ع طوول، وكل حاجه جديدة باخد آرأهم والحمد لله بتعجبهم، ولكن ماعنديش جمهور كتير. 


من خلال تفكيرك، هل تلك الموهبة يُمكن للأخرين أن يكتسبوها بسهولة؟ أم مقتصره فقط على الموهوبين؟

الموهبة بتيجي بالاجتهاد، لازم نتعب، وأكيد ربنا هايجازينا كل خير. 


منذُ متى بدأت رحلتك مع تلك الموهبة؟ 

منذ أكثر من 3 سنوات


هل لنا ببعض من أعمالك؟ 

بَشِّر فؤادكَ بالسرورِ فربما

إن الذي ترجوه بات قريبا


ولعل ما تتمنى لقياه غدا

يلقاه قلبك بشوشًا بهيجا


فليس كل أمرٍ ترجوه خيرا

إن أصابكَ صِرتَ ذليلا


وليس كل أمرٍ ظننتَه شرا

يكمُن فيه خيرًا كثيرا


فاحمد الله ربنا الذي قسَّمَ

الأرزاق بيننا أحق تقسيما


ولا تجزع لأمر قد أصابكَ

فإن الجزع كان إثمًا عظيما


كثير من الاشخاص تهدمهُم إنتقادات الأخرين، فما هي نصيحتُك لهُم؟ 

ماتسمعش لكلام أي حد مهما كان، إنت تقدر تعمل أي حاجه، أهم شي، ثق بنفسك، وتوكل ع الله. 


لا شك أن لكُل طريق عقبات، فما هي أسلحتك لمواجهة تلك العقبات؟ 

الاستعانة بالله، ولا تلقي بالًا لما تواجهه، فقد ثق أنك تستطيع. 


كيف تُحافظ على تلك الموهبة؟ وكيف تتطور في هذا المجال؟ 

أقوم بكتابة العديد مِن القصص، وأراعي دائمًا أن أحافظ على اللغة العربية الفصحى السهلة، والتي يمكن لأي قارئ مهما كانت ثقافته ان يفهمها. 


هل تُساعدُك تلك الموهبة في تخطي بعض مصاعب الحياة؟ وكيف تُساعدُك؟ 

عندما تتوالى علي المصائب والهموم، أهرع إلى الكتابة، فلا يوجد قلب بشر أثق أنه سيتفهمني، فكلماتي تريحني، وتجعلني أتجاوز تلك الأمور سريعًا. 


وأخيرً كلمة للجريدة: 

بالتوفيق الدائم، عساكم في تقدم باهر في كل وقت. وبالتوفيق لصديقي الصحفي المبدع: عادل عصام، عسى أن أراه متفوقًا دائمًا


شكرًا لك، ونتمنى لك كل التوفيق والنجاح. 




عادل عصام|هَمج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع