حوار صحفي: قاسم عادل امين.
الصحفي: عادل عصام.
مواهب اليوم هم القدوة غدًا، هم أساس بناء أي مجتمع، هم أشخاص يعلمون جيدًا أن الطموح ليس له أي نهاية، وأن الحلم يُمكن تحقيقه بالإجتهاد والعزيمة القوية، واليوم معنا أحد هؤلاء الموهوبين.
نتشرف بإسمك: قاسم عادل امين
سنك: 23
الموهبة: كاتب
حدثنا قليلًا عن بدايتك: بدأت الكتابة في 2015، كانت بداية لكني واجهت كل ده
لكل شخص شخص آخر يدعمه، فمن هو داعمُك؟ أصدقائي
ما هي طموحاتك المُستقبلية؟ عمل كتاب فردي
وما هي الخطوات التي اتخذتها لتحقيق تلك الطموحات؟ بتحويل احلامي الي حقيقه
من خلال تفكيرك، هل تلك الموهبة يُمكن للأخرين أن يكتسبوها بسهولة؟ أم مقتصره فقط على الموهوبين؟ من لديه الموهبه فقط يستطيع أكتسابها
منذُ متى بدأت رحلتك مع تلك الموهبة؟ مُنذ 2015
هل لنا ببعض من أعمالك؟
إنني أُهيم بكِ كلما نظرتُ إلى عينيكِ؛ لأن قلبي أَحبكِ أنتِ، كل ليلة لا أستطيع الهروب من تفكيري؛ لأنكِ أنتِ كل ما يدور بعقلي، سأخبرك بكل شيء بداخل قلبي وهو أنني أحبك كثيرًا، أترين كلمات الحب التي بداخل عيناي؟ إنها لكِ فقط عزيزتي؛ لأنني أحبك.
لـ قاسم عادل "كاتب الجحيم"
كثير من الاشخاص تهدمهُم إنتقادات الأخرين، فما هي نصيحتُك لهُم؟ خليك ورا حلمك لحد ما تحققة مهما تلاقي من صعوبات قوم واقف من جديد
لا شك أن لكُل طريق عقبات، فما هي أسلحتك لمواجهة تلك العقبات؟ بعدم الاستماع للاخرين
كيف تُحافظ على تلك الموهبة؟ وكيف تتطور في هذا المجال؟ بالكتابة و القراءة الكثيرة
هل تُساعدُك تلك الموهبة في تخطي بعض مصاعب الحياة؟ وكيف تُساعدُك؟ أجل
وأخيرً كلمة للجريدة: شكرا للعمل معكم.
شكرًا لك، ونتمنى لك كل التوفيق والنجاح.
عادل عصام|هَمج لطيف
تعليقات
إرسال تعليق