حوار صحفي: لمياء محمد
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
أولاً أعرفكم عن إسمي :لمياء محمد أحمد، من اليمن، أحب الرسم الغير عميق الرسم البسيط وأيضاً أُ حبُ الخطوط وأنا أتعلمه حالياً
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
موهبتي هذه من وأناصغيره جداً فقط كان ينقصني من يمسك بيدي نحو الإبداع، الرسم والخط ، حين تجاوز عمري العشر سنوات بدأت موهبتي تكبر حينها رسمت دفتراً كاملاً بإتقان
ثم شاركت بالمدرسة كثيراً خطاً ورسماً، وشاركت مع جمعية معاذ أيضاً ، وحصلت على التكريم من قبل الجمعيه ،
برأيك هل الرسم موهبة فطرية أم مكتسبة؟ أنا أشوفها فطرية تُخلق مع الإنسان وتكبر في داخله وتتوهج حتى يكتشف نورها الذي يتسرب من داخله من خلال الشغف الذي يشعرُ به !
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
إنها بنت خالتي ، عندما كُنا نزورهم في منزلهم ، كانت تُخرج أدواتها ثم تشجعني على الرسم ، حتى كُنا كُلما أجتمعنا نستمتعُ بالرسم
كم أنا مدينة لها ، إنها متوفية الأن رحمها الله ،
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
الوقت أحيان لايسمح لك ، أو أنك مشغول بشئ آخر هنا تضطر لأن تؤجل الرسم ، وأيضاً هناك صعوبة الألوان يجب أن تُتقن اللون الذي تستطيع أن تستخدمه بحرافة!
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
كانت مثل الوهج في داخلي ، أكتشفتها وأنا في السابعه أو الثامنه من عمري.
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
إنها رائعة تبعث السعادة في داخلك تملأ وقت الفراغ ، وحين تستخدم الألوان تشعر براحة غريبه راحه تنعش داخلك !
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
في عندي بعض الرسومات أتمنى أن تعجبكُم
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرف؟
أنصح كل واحد منكم أن يتعمق مع نفسه كثيراً هُناك أشياء مخبأه ، يجب أن تكتشفها ، لأنها قادرة على إسعادك سواء رسم أو خط وغيره...
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
أشكركم جزيل الشكر على إستضافتكم لي ، وأشكر الصحفية صفية نور الدين اللطيفة
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق