حوار صحفي: مغفرة حمدي
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
مغفره حمدي الصاوي عندي ٢٠سنه من المنصوره
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
موهبتي الكتابه
برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟
الكتابه موهبه فطريه
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
اول دعم ليا والدي واستاذي ف المدرسه
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
من الصعوبات الي وجهتني قلت الشغف وازدحام الوقت وتغلبت عليها بأني اشارك ف مسابقات
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
اكتشفت موهبتي وانا ف سنه رابعه ابتدائي لما كنت بكتب موضوع تعبير
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
دوافعي اني انهض بالمستوي الفكري واني انمي موهبتي اكتر لعند اما اوصل لنتيجه افضل وافضل ف المجال
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
(لعبة الحب)
أتذكر هويتي في أيام الصغر، تلك الأيام واللحظات التي جمعتني مع حب عمري، وروح فؤداي، وجدت معه كل أمنياتي، وأدمنت حبهُ عشقًا وجنونًا؛ فأصبح قلبي معهُ متلألًا فرحًا وسرورًا، هذا حب عمري، وطفولتي، تلك الطفولة البريئة التي جمعتني به دون أي تفكير في عواقب أو مسؤوليات، كان حبًا خليًا من أي مسميات، جمعتنا براءة الطفولة، وحب الشباب، جمعتنا أجمل الذكريات، الآن أشاهد نفسي منكسرة في البعد عنهُ؛ بعدتنا ظروف أقوى مني ومنه، نعم ما زال قلبي به عالقًا، وعقلي به منشغلًا، أشعر وكأنني في عرض درامي؛ تنتهي قصة حبي في رؤيته مع غيري هذه ماتسمى لعنه الحب، ولست بلعبة الحب.
لـ: مغفرة حمدي
#تيم_جلنار
#كيان_ملهم
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرف؟
احب اشجع كل المواهب واقولهم استمروا لان موهبتكوا تستحق
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
اوجه كلمه للجريده بشكر طبعا الجريد وبشكر الكاتبة صفية نور الدين
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق