حوار صحفي: ريم درويش
الصحفية: صفية نورالدين
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
_ أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
= إسمي ريم محمد درويش يمنية زبيدية الأصل
مقيمة في عدن منذُ الصِغر
من مواليد 24/10/1999
طالبة جامعية تخصص تربية في مجال معلم علوم ، وكنت في السابق مُدرسة لغة عربية و علوم
كاتبة و روائية في السيناريو.
_ ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
= الكتابة، أنجزت كتابين خاص بي
الأول بعنوان " أبواب على ورق"
الثاني بعنوان " قصة روح"
وكتاب آخر مشترك من إعدادي "حروفٌ تُحكى"
حصلت على المركز الأول في مسابقة القصة القصيرة في كلية الآداب بجامعة عدن.
حصلت على شهادة و درع الإمتياز من مؤسسة نجوم الإبداع.
_ مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
= صديقتي أفراح، وأختي.
_ ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
= صعوبات عِدة ومن ضمن هذه الصعوبات ضِيق الوقت بين الدراسة والعمل والحياة الشخصية، وبعض إنتقادات البعض والكلام السلبي والحالة المادية التي تعجز كل كاتب يريد أن يصدر كتاب ولكن الحمدلله فضل الله عليّ كبير ودعم أهلي لي، وتمكنت من هذه الصعوبات وتغلبت عليها بقوة عزيمتي وإصراري على تحقيق الموهبة وعلى تطويرها وإنجاز العديد من الإنجازات، وقوة ثقتي بالله بأنه لن يترك عباده هكذا دون أن يقف معهم ويحقق أحلامهم وأمنياتهم، وبالدعاء أيضاً.
_ أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
= أكتشفتها في أيام الثانوية وأنا أكتب لبعض الأصدقاء، إلا أن جاءت صديقتي التي كانت الداعم لي وآمنت بي وبكتاباتي وحفزتني لأجل أن أستمر وأكتب أكثر وأكثر، حتى يومنا هذا وأصبحت كاتبة .
_ نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
=حسناً
_ كلمة تود أن تقدمها للجريدة؟
= جزيل الشكر والحب لكم و لإعطائي هذه الفرصة في الحوار الصحفي وأخبركم عني وعن إنجازاتي، والسلام عليكم من كل أذى.
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق