القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: ندى هندام

الصحفية: فاتن صالح



تبحر أقلامنا لتعبر عمّا يجول به الخاطر، فما ظل البوح يُجدي نفعًا، فلتحضر كوبًا من القهوة الساخنة؛ لتستمتع بقراءة أحرفنا المتناثرة، معنا اليوم حوار مع شخصية حققت نجاح كبير في وقت قصير، دعونا نتعرف على قصة نجاحها في هذا المجال، وكيف وصلت إلي هدفها، وما هي الأزمات التي مرت بها.



_في بداية الحوار، نود معرفة نبذه تعريفيه عنك


ك/ندي هندام "ملاذ" 


_هناك سؤال يطرحه الجميع على الكاتب هو السر الذي ينبثق عنه الإبداع والإنتاج الأدبي، ما هو شغفك الذي يدفعك للكتابة؟

الخروج من وحدتي. 


_بالعودة إلى البدايات، متى بدأت تكتشف نفسك كَكاتب؟ وما هي الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف واجهتيها؟

كنت بكتب مع نفسي وبعدين بدات انشرهم وعجر ناس كتير واستمريت والحمدلله هكمل ان شاءلله. 


_لكل منا شخص يدعمه، فمن هو داعمك؟ وهل للأسرة دور في تنمية الموهبة لديك؟

اختي واصدقائي. 


_ما هي الأجواء الخاصة بك للكتابة؟

هدوء تام. 


_ما هي الكتب التي تستهوي ميولك كَقارئة؟


الخيال العلمي 

_ممكن تحديثنا عن أحدث أخبارك ومخططاتك الجديدة؟


بفكر في روايه جديده ان شاءلله 

_من الأديب المفضل لديك، أو المثل الأعلى لديك في مجال الكتابة؟

نفسي. 


_ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟


لسه علي الله

_شيء من كتاباتك؟

أهانت عليك أيامي معك هل الفراق بالنسبة لك شيء بسيط يالا قلبي الذي أحبك. هانت جميع أحزاني وكأنك لا تعلم ما بي! 

كنت حبيبتك مؤنستك التي كانت تواسيك في الضراء قبل السراء أم أن حُبي كان مجرد لعبة بين يديك!

هل من الممكن ان اكون اخطات بشئ دون معرفتي؟. 

أم أنني لم أستطع احتوائك!  

ولكن كنت تقول أني ابنتك وتدللني ب فتاتي الصغيره. إذا ماذا حدث! 

بماذا أخطأت؟ 

حبي لك أصبح لعنة. 

كنت أتعافى بك منذ زمن اليوم اصبحت أتعافى منك. 


#لــِ/ندي هندام (ملاذ). 


_كلمة للجريدة: 

أتمني دوام التوفيق باذن الله ♥. 

فاتن صالح|همج لطيف 

تعليقات

التنقل السريع