حوار صحفي مع الكاتبة:سلمى محمد
الصحفية: فاتن صالح
تبحر أقلامنا لتعبر عمّا يجول به الخاطر، فما ظل البوح يُجدي نفعًا، فلتحضر كوبًا من القهوة الساخنة؛ لتستمتع بقراءة أحرفنا المتناثرة، معنا اليوم حوار مع شخصية حققت نجاح كبير في وقت قصير، دعونا نتعرف على قصة نجاحها في هذا المجال، وكيف وصلت إلي هدفها، وما هي الأزمات التي مرت بها.
_في بداية الحوار، نود معرفة نبذه تعريفيه عنك
_بحب الهدوء وبحب الكتابة وبعبر عن إلي جوايا بكتابة بعض الأسطر القصيرة.
_هناك سؤال يطرحه الجميع على الكاتب هو السر الذي ينبثق عنه الإبداع والإنتاج الأدبي، ما هو شغفك الذي يدفعك للكتابة؟
_ التشجيع من صحابي بتوع المواقع، هما إلي بيدوني شغف إني أكمل.
_بالعودة إلى البدايات، متى بدأت تكتشف نفسك كَكاتب؟ وما هي الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف واجهتيها؟
_من حوالي 8 أشهر كتبت شيء بسيط وساعدتني الكاتبة رحمة عكاشة بنت عمتي والحمد لله أشتركت فـ كيانات وإتقدمت فـ فترة قصيرة الحمد لله، الحمد لله مواجهتش صعوبات.
_لكل منا شخص يدعمه، فمن هو داعمك؟ وهل للأسرة دور في تنمية الموهبة لديك؟
_روضة، رحمة، فاتن.
_ما هي الأجواء الخاصة بك للكتابة؟
_الحزن، والوجع.
_ما هي الكتب التي تستهوي ميولك كَقارئة؟
_مش بقرأ كتب بس بسمع روايات.
_ممكن تحديثنا عن أحدث أخبارك ومخططاتك الجديدة؟
_حابة أطور من نفسي فـ مجال الكتابة وأبقى كاتبة كبيرة بفضل الله.
_من الأديب المفضل لديك، أو المثل الأعلى لديك في مجال الكتابة؟
_عائشة عبد الحميد.
_ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟
_بقيت مصححة، ليدر تيم، وحصلت على العديد من الشهادات.
_شيء من كتاباتك؟
_بُتِر قلبي في هذا اليوم، شعرت أن روحي قد سُلبت مني، شعرت أن قلبي قد توقف عن النبض لبضعة لحظات قليلة، شعرت أنني لما أعد أريد العيش هنا، في هذا اليوم فقدت فقيدة قلبي، قلبي تائه بدونها، قلبي تعب لبعدها، قلبي وروحي وكلي تعب، أنا لا شيء بدونها.
#لـِ سلمى محمد •|وتين|•
_كلمة للجريدة:
_تشرفت بالحوار وفرحت اوي شكرًا لكم جميعًا.
تعليقات
إرسال تعليق