حوار صحفي: رحمة فوزي
الصحفي: عادل عصام.
مواهب اليوم هم القدوة غدًا، هم أساس بناء أي مجتمعات، هم أشخاص يعلمون جيدًا أن الطموح ليس له أي نهاية، وأن الحلم يُمكن تحقيقه بالإجتهاد والعزيمة القوية، واليوم معنا أحد هؤلاء الموهوبين.
نتشرف بإسمك: رحمه فوزي محمد
سنك: 19 سنه
الموهبة: كاتبه ومصممه
حدثينا قليلًا عن بدايتك:
منذ كنت طفله شغوفه بالقراءه وودت ان يكون لي إبداعي الخاص
لكل شخص شخص آخر يدعمه، فمن هو داعمُكِ؟
اسرتي الصغيره
ما هي طموحاتِك المُستقبلية؟
لا أفضل الحديث عنها
وما هي الخطوات التي اتخذتيها لتحقيق تلك الطموحات؟
الممارسه الدائمه المشاركه ب العديد من ورش الكتابه والكيانات
من خلال تفكيرك، هل تلك الموهبة يُمكن للأخرين أن يكتسبوها بسهولة؟ أم مقتصره فقط على الموهوبين؟
اعتقد انها تميل اكثر للموهبه وسعه الفكر والخيال مع قوة اللغة وفصاحه اللسان وكثره الاطلاع
منذُ متى بدأتي رحلتكِ مع تلك الموهبة؟
منذ ست سنوات
هل لنا ببعض من أعمالك؟
من قال انني لا أهتم
من قال انني لا ارقبك
ارقبك بطرفي الخفي، أحلل كل تفاصيلك جميع التفاتك، ادرس جميع حروفك، أرى ما بداخلك؛ اتعمق ب أصغر تفاصيلك؛ اصل لاعماق روحك
وأعود ب استياء واتسال ماذا لو احب غيري أكاد افقد عقلي ان تخليت الفكره أكاد استسلم لتفكيري العقيم اطلق العنان لصرعاتي الداخليه ولكن اعود وانتشل نفسي من ظلمه نفسي ولا اكفو عن مراقبتك
كاذب من قال من راقب الناس مات همّا ولكني حين القاك اموت حبا واذوب عشقا تتدمر جميع حصوني
سيدي انا الغريق ببحر عينيك
اي لعنه أصابنتي ماذا فعلت بي
تسكن بيّ كما لو انني فُطرت على حبك..
رحمه فوزي "الحصان الأسود"
كثير من الاشخاص تهدمهُم إنتقادات الأخرين، فما هي نصيحتُكِ لهُم؟
أوجه جميع الانتقاد ب التجاهل وتقوية النفس منا من يجعل كلام الناس ينقسم بها ظهرك ومنا من يبني بها سلما ل يرتقي اكثر
لا شك أن لكُل طريق عقبات، فما هي أسلحتك لمواجهة تلك العقبات؟
فقدان الشغف والرغبة من أكبر عقباتي
اوجهها بتذكير نفسي كم تعبت اتذكر انجازاتي وأعود للحياه من جديد
كيف تُحافظي على تلك الموهبة؟ وكيف تطوري من نفسك في هذا المجال؟
الممارسه والتطور الدائم يساعدني على التقدم
هل تُساعدُكِ تلك الموهبة في تخطي بعض مصاعب الحياة؟ وكيف تُساعدُكِ؟
لا أعتقد
وأخيرً كلمة للجريدة:
استمتعت بهذا الحوار البسيط شكرا لكم
شكرًا لكِ، ونتمنى لكِ كل التوفيق والنجاح.
تعليقات
إرسال تعليق